بالغيرة وبالتشجيع، كانوا يمتلئون غيرة، ويخدمون بلا خوف.
هوذا الله يشجع ارمياء في العهد القديم ويقول له " لا تخف من وجوههم، لأنى أنا معك لأنقذك.. ها قد جعلت كلامى في فمك.. هأنذا قد جعلتك اليوم مدينة حصينة، عمود حديد وأسوار نحاس على كل الأرض.. فيحاربونك ولا يقدرون عليك، لأنى أنا معك –يقول الرب – لأنقذك" (أر 1: 8 _ 19) وبنفس الوضع قال الرب لبولس مشجعًا:
" لا تخف، بل تكلم ولا تسكت، لأنى أنا معك، ولا يقع بك أحد ليؤذيك" (أع 18: 9، 10).