أتراني أجد لذة وفي نفس الوقت أبعد عنك أنت يا خالق الكل؟! وكلما تدعوني أليك، انشغل بأمور أخرى، واحتج بضيق الوقت..!!
لاشك أننا بالحديث مع الله ننفس عن أنفسنا.
ونجد راحة، إذ نلقى عليه كل همومنا، كأب محب لنا، نبادله الحب، ولا نخفى عليه شيئًا (بل نجعله يشترك معنا في كل ما نفعل. وفي حب نسلمه أفكارنا ليقودها. ويصحح مسارها إن كان في مسلكها خطأ..