منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 01 - 06 - 2012, 12:41 PM
الصورة الرمزية Ebn Barbara
 
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Ebn Barbara غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701

رسالة خاصة ودقيقة من الرب في هذا اليوم لكل واحد فينا..

رسالة ذات هدف مُحدَّد.. تحمل توجيهات من القائد الأعلى لجنوده في خضمّ المعارك الشرسة التي يخوضونها..

رسالة تُنير الطريق.. تفضح خطط العدو.. تُزيل الضباب والغشاوة التي يحاول العدو والظروف الصعبة، وضعها على أعين المؤمنين بهدف تشويشهم، إحباطهم، وإخراجهم من حقل المعركة.



أسئلة كثيرة تجتاح أذهاننا في وسط الضيقات والحروب والظروف الصعبة التي نواجهها في معركتنا مع الشيطان ومملكته: ماذا يحصل معي؟

لماذا هذه الضيقات التي أمر بها؟

هل أنا أسير في خطة الله لحياتي.. أم أنني قد أضعت الطريق؟

لماذا هذا الملل وهذا الروتين؟

أين الوعود والرؤى والأحلام والنبوءات والثمر؟ وأين.. وأين؟



اليوم دعني أقول لكَ لكي أُساعدك، بأن ما تشعر به ليس غريبًا عن الرب بالدرجة الأولى، وليسَ غريبًا عن كل المؤمنين حول العالم، لكي لا يخدعك الشيطان ويجعلك تفتكر بأن ما تمر به هوَ أمر شخصي منحصر فيك وحدك وينبغي عليك أن تتعامل معهُ.

فالرسول بطرس قال للمؤمنين:

" فإنكم محفوظون بقدرة الله العاملة من خلال إيمانكم، إلى أن تفوزوا بالخلاص المُعدِّ لكم والذي سوف يتجلَّى في الزمان الأخير. وهذا يدعوكم إلى الابتهاج، مع أنَّهُ لا بُدَّ لكم الآن من الحزن فترة قصيرة تحت وطأة التجارب المتنوعة! إلاَّ أنَّ هذه التجارب هي ٱختبار حقيقة إيمانكم... ".

(بطرس الأولى 1 : 5 – 7).



" إصحوا وٱسهروا لأنَّ إبليس خصمكـم كأسـد زائـر يجـول ملتمسًا مـن يبتلعـه هوَ. فقاومـوه راسخيـن فـي الإيمـان عالميـن أنَّ نفس هذه الآلام تجري على إخوتكم الذين في العالم " (بطرس الأولى 5 : 8 - 9).



سببان لما تمرّ به:

حرب شرسة من العدو..

وٱختبار لحقيقة إيمانك..

وهذه الضيقات والحروب والسقطات والجهاد و... تجري على كل إخوتك حول العالم !!!

وأنا أدعوك في هذا اليوم أن تنظر إلى شخصين:

الأول، هوَ الرب يسوع بالطبع، والثاني الرسول بولس:

" ناظرين إلى رئيس الإيمان ومكمّله يسوع، الذي من أجل السرور الموضوع أمامه، ٱحتمل الصليب مستهينًا بالخزي، فجلس في يمين عرش الله، فتفكّروا في الذي ٱحتمل من الخطأة مقاومة لنفسه مثل هذه، لئلا تكلّوا وتخوروا في نفوسكم " (عبرانيين 12 : 2 – 3).



كما سلك هوَ نسلك نحن، وننظر إليه لكي نستمد منه الإيمان والقوة والسرور، عارفين أنه تحمَّلَ الكثير، لكي لا تخور نفوسنا.. وهوَ قال لنا أيضًا:

" قد كلمتكم بهذا ليكون لكم فيّ سلام، في العالم سيكون لكم ضيق، ولكن ثقوا، أنا قد غلبت العالم " (يوحنا 16 : 33).



لا تستخف بهذا الكلام.. فهذا الكلام يفضح لكَ أكاذيب العدو، ويُجيب على التساؤلات والأفكار التي يهاجم بها إبليس ذهنك، أنتَ على الطريق الصحيح، وما يُصيبك يُصيب جميع المؤمنين الحقيقيين، الذي قرَّروا أن يتبعوا الرب من كل قلبهم..

وبولس يوضح أيضًا قائلاً:

" لأنَّهُ قد وُهِبَ لكم لأجل المسيح، لا أن تؤمنوا به فقط، بل أيضًا أن تتألموا لأجله، إذ لكم الجهاد عينه الذي رأيتموه فيّ والآن تسمعون فيّ ".

(فيلبي 1 : 29 – 30).

ما أجمل كلمة الله ودقتها، يصف بولس الآلام والضيقات التي نتعرض لها من أجل المسيح وخدمته، بالهبة، وكأنها هدية لنا وٱمتياز.. وهذا الرسول العظيم، وبعد كل ما عاناه وقاساه من أجل المسيح، وقبل ٱنتقاله ليكون مع الرب، قال تلكَ الكلمات الذهبية:

" قد جاهدت الجهاد الحسن، أكملت السعي حفظت الإيمان " (تيموثاوس الثانية 4 : 7).

فلنتشدَّد ولنتشجَّع.. ولنرفض كل إحباط وفشل وخداع وأكاذيب مـن العـدو، ولنستمر.. دون توقُّف.. دون توقُّف.. دون توقُّف !!!



إن سقطت أقول:

" لا تشمتي بي يا عدوّتي، إذا سقطت أقوم، إذا جلست في الظلمة، فالربُّ نورٌ لي " (ميخا 7 : 8).



" لأنَّ الصدّيق يسقط سبع مرات ويقوم... " (أمثال 24 : 16).



سأشاركك الآن بكلمات قالها أحد خدام الرب، ستساعدك في فهم الموضوع بصورة أعمق، وسأختم بكلمة خاصة من الرب لكثيرين:

" لقد وجدت نفسي مدهوشًا خلال هذا الفصل المثير جدًّا في حياتي، نسمع دومًا عن التغيير الذي سيحصل، ومن الواضح جدًّا أن هذا التغيير سيحصل، فأنا أشعر بهِ في روحي، لكن بالمقابل وفي بعض مجالات الحياة، أرى وكانَّ الأمور ما زالت تسير دون أي تغيير، وكم هوَ صعب العيش مع هذا التناقض، الروتين اليومي يتكرَّر، والملل يُصيبنا ونحن ننتظر هذا التغيير الذي لم نره في العيان بعد، وبالحقيقة فإنني لست دائمًا على المستوى الروحي المطلوب، لست مشتعلاً للرب كما ينبغي، مع رغبتي الكبيرة بأن أكون، وأشعر وكأنَّني أرغب بالصراخ الشديد، إن كنتُ سأمر بهذا الروتين أو الملل ليوم واحد بعد.



فمن ناحية نسمع بأنَّ السماء تجتاج الأرض، والملائكة يدعموننا ويخدمون معنا، لكن من ناحية أُخرى تجدني صباحًا وأنا في زحمة السير، متحمِّلاً تصرفات السائقين غير المهذبة، ومتحمِّلاً أعباء الحياة ومصاعبها، ولست أرى أي ملاك - أقلَّهُ في المدى الذي يمكنني رؤيته - وهكذا تجدني مُحبطًا مما يدور حولي. والمُلفت النظر أنني لا أتمكن من تحديد السبب الأساسي لما أُعاني منه.

هل هوَ جسدي بسبب ضغوطات الحياة التي تُقيّدنا، وبسبب عدم تمكنه من ٱنتظار الله؟

أم هيَ الحروب مع الشيطان التي تلعب دورًا كبيرًا في معاناتي؟

أم هوَ الروح القدس من يخلق فيَّ هذا الغضب، لكي يقودني إلى مكان أعلى لكي يجعلني أتخلَّى عن ٱهتمامي بهذه الأمور التافهة التي تربطني؟

وبينما أعترف بأنَّ ما يريده الروح هوَ النتيجة النهائية التي ينبغي عليَّ أن أحققها، وبينمـا أجد

أن ما أمرُّ به ممل ومضجر ومحبط، فما سيستبدل حالتي هذه ليس متوافرًا بعد، بالرغم من شعوري بأنه يحوم في الأفق وسيأتي.

فأنا أؤمن بأننا نعيش في عصر كنيسة " لاودكية " المذكورة في سفر الرؤيا، والمتَّصفة بالفتور الروحي.

والرب أراني أمرًا هامًّا، وهذا الأمر يختص بهم وبنا على السواء، وهوَ أن الشيطان أرسل لنا من عمق الجحيم رغبة جامحة لكي تجذبنا بٱتجاه الفتور الروحي، والسلبية.

ولأننا اليوم متواجدين في مجتمع يتحكَّم فيه إله التسلية والترفيه، وسهولة الحصول على الأخبار والمعلومات الكثيرة المتوافرة حول العالم بأثره، فذلك أصبح يلعب دورًا في حل مشكلة الروتين والملل اللتين نعاني منهما، من خلال تهدئتنا وجعلنا في غيبوبة، ومن خلال رغبات تكبر وتكبر يومًا بعد يوم في داخلنا، وأصبحنا بسهولة نُخدِّر أنفسنا بتلكَ الأمور، لا سيَّما عندما تواجهنا الصعاب والضيقات وتحديات الحياة اليومية، ودعني أقول لكَ أنَّهُ من السهل لجميعنا أن نسقط في هذا الفخ، وهذه هيَ تمنيات الجحيم.

لكن الرب أعطى " اللاودكيين " مرهمًا لأعينهم لكي يتمكنوا من الرؤية، وأخبرهم أنَّهُ واقف على باب كنيستهم يقرع، وإن سمع أحد صوته وفتح الباب، فهوَ سيدخل إليهم من جديد.

أنا لا أشك أبدًا بأنَّ المعجزات والأمور المدهشة التي وعدنا بها الرب آتية لا محالة، روحي تشعر بها، والرب أعطاني صورة عندما طلبت منه أن يجعلني أتذوَّق كم هوَ طيب وصالح، وهذه الصورة ستساعدكم على فهم الأمور بطريقة أوضح، لقد أراني الرب أرجوحتين (مرجوحتين) تتأرجحان الواحدة مقابل الأخرى، وأراني أنني أجلس على واحدة منهما، والتي تُمثِّل حياتي حاليًا، مع صراعاتها وكل ما ذكرت لكم، لكن لكي أرى وأتذوَّق طيبة الرب وصلاحه وتحقيق وعوده، كان ينبغي عليَّ أن أترك الأرجوحة التي أجلس عليها بصورة نهائية وكاملة، وأتمسَّك بشدة بالأرجوحة الثانية، وجعلني أشعر بأنني لن أتمكن من ٱختبار ما طلبته منه، قبل ترك الأرجوحة التي أجلس عليها بصورة نهائية وكاملة. لكنه لم يكن يوجد أي مكان أتمسَّك به أو أستند إليه قبل أن أصل للأرجوحة الثانية، عندها أدركت بأنَّهُ سيكون هناك وقت أكون فيه في الجوّ، قبل وصولي لتلكَ الأرجوحة الجديدة، ولا يوجد شيء قطعًا يُمكنني التمسُّك بهِ للقيام بهذه النقلة.

وعلى ما أعتقد، فهذا هوَ المكان الموجودين فيه جميعنا الآن، قبل الانتقال إلى ما يُعدَّه الرب لنا، لكي نتذوَّق ونرى كم هو صالح وطيب، ينبغي علينا ترك القديم نهائيًا وبصورة كاملة، مع أننا لا نرى الأرجوحة الجديدة تمامًا حتى هذه الساعة، لا نشك أبدًا بأنها قادمة وستكون رائعة ومدهشة، لكن الآن بالتحديد ما زلنا في الجوّ بين الإثنتين، فقط ننتظر !!!

ولكي نكون واقعيين، فهذا أمر غير مريح ومُحبط بعض الشيء..

لكن مع قفزة إيمان سوف نلتقط الجديد الآتي بقضبة قوية ونحن نُحلِّق في السماويات مع الرب !!!



وأخيرًا الرب يقول لكَ:

" أريدك أن تنظر لنفسك بأنك كالنبتة التي تُدعى " مجد الصباح " " Morning Glories " فهذه النبتة هي نبتة قوية للغاية، فإذا ضَرَبتها الشمس كل النهار، فستراها نضرة ومشرقة في الصباح، فالبرغم من أنَّ الحزن والتعب قد يستمـران كـل الليل، ثـق بأنَّ الفرح سيُشرق في الصباح، أنا سأجلب لكم مستوى جديد من الفرح، وهناك مستوى جديد من الإطلاق سأجعله في متناول أيديكم، ما شعرتم بأنهُ يضغطكم إلى أسفل، ما رأيتموه يسحقكم، سترونه يرفعكم في الأيام القادمة، وإن كنتم قد أعتقدتم بأنني أسحق، فبالحقيقة أنا أرفع، سأرفع بقوة كل ما تمَّ سحقه، سأرفع بثبات، سأرفع بعظمة. أنا أتيت إليكم، أنا رأيت مذلتكم، وأنا غلبت من أجلكم. ٱنظروا إلى الصباح لرجاء جديد من مجدي، ٱنظروا إلى الصباح لإطلاق جديد لاسمي، ٱنظروا وتذوَّقوا بأنني طيب وصالح، عندما ٱكتملَ وظهر واضحًا من أنا، قمت من الموت، وكثيرين منكم عندما يكتملون فيَّ سينهضون ويقومون من موتهم، كثيرين منكم سيصعدون إلى الأعالي، إلى المرتفعات، في هذه الأيام بسبب ٱسمي، ومع أنَّ الكثيرين قد سُحِقوا من جوانب عديدة، فأنا حميتهم من التدمير. نبتة " مجد الصباح " لا يُمكنك قتلها، فما تراه يبدو ميتًا دون أدنى شك بذلك، سيقوم ويُزهر من جديد. فأنت يمكنك أن تنظر إلى التربة التي زُرعت فيها هذه النبتة، لترى ما تم زرعه حولها لكي تندهش كيف تستمر هذه النبتة بالنمو بالرغم من عدم توافر الظروف الملائمة لذلك. عدد كبير من الكلاب تدوس عليها وتأكل منها، وتقطع أوراقها وأزهارها، لكنها تعود وتنبت وتُزهر من جديد. تقصَّها لكنها تعود لتظهر وتُزهر من جديد، تُقلّمها وتقطعها، لكنها تعود لتنبت من جديد وتُزهر من جديد. وأريدك هنا أن تعرف أنه عندما أفتح الطريق، فالطريق يكون مفتوحًا، ولا أحد يُغلقه. لا يهم ما قمت به وما لم تقم به، وما ستقوم به، وما فاتك من أمور، لا يهم أين أخطأت، وأين حاولت القيام بالأمور بمجهودك الشخصي، مجد الصباح سيعود من جديد ".



أحبائي: ونحن ننظر إلى نبتة " مجد الصباح " أو إلى أنفسنا، ففي كل تلكَ الأماكن حيث تعتقد بأنك أخفقت في الوصول إلى المجد، أو أنك أخطات الهدف، أو عبثت بالأمور، حيث تظن بأن الأمور لن تحدث ولن تأتي، الماديات سيئة، زوجي يعاملني بقسوة، الضيقات كثيرة، الأمراض تصيبني، الثمر قليل، الفتور مُسيطر، القلق والخوف يتحكمان في حياتي و.. و...

دعني أقول لكَ: الرب آتٍ.. سيعود إليك، وبعودته ستنهض وسترتقي إلى مكان جديد من الفهم، وما تعتقده قد فات ومضى، سيعود، لأنه هو الذي يقول " أنا هوَ ".

وعند ذكر ٱسمه، كل ركبة ستنحني، وكل لسان سيعترف أنَّهُ الرب.



قم.. ٱنهض.. عُد من جديد.. ولا تسمح أبدًا لرياح وعواصف الظروف التي تمر بها بأن تمنعك من النمو والتحرك للدخول من خلال الباب الذي أعدَّه الرب لكَ، ولا تسمح للضباب بأن يحجب هذا الباب عن عينيك !!!

لنرفض دعوات الفتور والسلبية التي يرسلها الشيطان لنا كحلّ لما نتعرَّض له من ضيقات وحروب، ولنعلم أن ما نتعرَّض لهُ ليس محصورًا فينا، وليس دليلاً أو علامةً بأننا خارج خطة الرب، بل كل المؤمنين الحقيقيين حول العالم يتعرَّضون لهُ، وهو هبة وٱمتياز لنا كما يقول بولس، ٱقفز من الأرجوحة القديمة، وتمسَّك بالرب وحلِّق معه في السماويات، وتمسَّك بالجديد الذي يُعدَّه الرب لكَ قبل أن تراه، كن كنبتة " مجد الصباح " التي تبقى مُشرقة ونضرة ومُزهرة مهما حلَّ بها وحولها. ثق بأن كل ما مضى وتعتبرهُ قد فات سيعود، لأنَّ الرب سيعود ويزورك زيارة خاصة، يُصلح بها كل ما سُحِقَ، ويُعوِّض كل ما ضاع، وينقلك إلى مستوى جديد، وإلى أرض تحقيق الوعود والأحلام والرؤى والنبوءات، إلى أرض الثمر الكثير.

ٱستمر.. دون توقُّف.. دون توقُّف.. دون توقُّف !!!
رد مع اقتباس
قديم 17 - 08 - 2012, 10:25 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,267,921

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: استمر دون توقّف.. دون توقّف

شكرا على المشاركة المثمرة
ربنا يفرح قلبك

  رد مع اقتباس
قديم 17 - 08 - 2012, 12:13 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Ebn Barbara

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Ebn Barbara غير متواجد حالياً

افتراضي رد: استمر دون توقّف.. دون توقّف

ميرسي كتير للمرور الحلو
  رد مع اقتباس
قديم 25 - 08 - 2012, 09:47 PM   رقم المشاركة : ( 4 )
رمانة
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

الصورة الرمزية رمانة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 13
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلــــ غزة ـــب
المشاركـــــــات : 8,903

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

رمانة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: استمر دون توقّف.. دون توقّف

مشاركة مباركة ربنا يباركك
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
توقّف عن محاولة أن تسبق الله
فجأة توقّف نزف دمها
توقّف عن تقديم اهتمامك كواجب
خرافات سخيفة عن المايكروويف توقّف عن تصديقها!
ليه بنقطف الازهار


الساعة الآن 10:37 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024