رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إسحق بارك يعقوب ابنه، فصار مباركًا. وبكي عيسو لأنه لم يحصل على هذه البركة ( تك 27). ويعقوب بارك افرايم ومنسي قائلًا "الملاك الذي خلصني من كل شر يبارك الغلامين" (تك 48: 16). وصار الغلامان مباركين. ولكن افرايم صار أكثر بركة من أخيه، لأن أبانا يعقوب وضع عليه يده اليمين (تك 48: 17-20). ما هي هذه البركة؟ وكيف سرت من يد إسحق ومن يد يعقوب؟ وكيف سرت من أيدي الآباء الرسل؟ وكيف تسرى من أيدي خلفائهم ومن رجال الله جميعًا ، كما يروى لنا الكتاب..؟ إنها كلها أمور لا ترى. |
|