رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تخيل كام مرة ابتدى معاك شخص الكلام بطريقة حادة فقررت إنك ترد بطريقة أصعب فتكون النتيجة رد أعنف لغاية ماتوصل لنقطة الزعل أو القطيعة بينكم وكام مرة قررت إنك تتعامل بلين ولطف قصاد حد كان غضبان ونتيجة ده إنه كلامك امتص غضبه واحتوى الموقف ويمكن وصلتوا لنقطة تفاهم وتناغم سوا والموقف انتهى بسلام.. الرسول يعقوب بيقول (هكَذَا اللِّسَانُ أَيْضًا ، هُوَ عُضْوٌ صَغِيرٌ وَيَفْتَخِرُ مُتَعَظِّمًا. هُوَذَا نَارٌ قَلِيلَةٌ،أَيَّ وُقُودٍ تُحْرِقُ؟) في كل مرة بنتواصل مع بعض في إيدينا إنه يكون اللسان بيشعل معارك جديدة أو نسلمه لقيادة ربنا فيكون سبب لهدوء النفس وسلام القلب وكسبت بيه الأخرين😊😇 مِنَ الْفَمِ الْوَاحِدِ تَخْرُجُ بَرَكَةٌ وَلَعْنَةٌ! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الغلطان هو إللي بيزعل |
خطايا اللسان ( اللسان عضو صغير لكن فعله كبير ) |
هو بيزعل زينا بالظبط |
ربنا بيزعل علينا مش بيزعل مننا |
ربنا بيزعل علينا |