رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هل أنت ابن لله؟ الطريق لذلك موجود في يوحنا ١: ١٢، ١٣ «وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ. اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُل، بَلْ مِنَ الله». الطريق لكي تكون ابن في عائلة الله وتستمتع براحة ضميرك المثقل بالخطايا، ليس أن تولد من عائلة مسيحية، أو عائلة ثرية، أو أي شيء آخر، بل هو أن تقبل عمل المسيح على الصليب وتؤمن به، فيقول الكتاب: «أَنَّ كُلَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ يَنَالُ بِاسْمِهِ غُفْرَانَ الْخَطَايَا» (أعمال١٠: ٤٣)، هل تؤمن بذلك؟ إن كانت الإجابة ب «لا» أرجو أن تفكر في الأمر وتقبل الرب يسوع مخلصًا وربًا وتصبح ابنًا في عائلة الله وستستمتع بأبوة الله لك. نستطيع كأبناء أن نقترب بحب وثقة نتحدث مع الله أبينا، وللأسف بسبب الخطية بعض الآباء سيئين ومُضرين لعائلاتهم ضررًا بالغًا؛ فتشوه مفهوم الأبوة عند البشر، وسمعت البعض يقول: «لو كان الله كأب مثل أبي فأنا لا أريد هذه الأبوة». ولكن أبوة الله التي أعلنها لنا الروح القدس تختلف تمامًا عن الصور المشوهة التي انتشرت بين البشر بسبب الخطية والثقافة الخطأ. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قصة هل تقبل المسيح مخلصًا لك؟ |
ولم أعلم أنها تقتل أعماقي وتسبي حريتي |
هل قبلت المسيح المُقام مخلصًا وربًا على حياتك |
مزمور 30 - الرب مخلصًا لمؤمنيه |
الرب يسوع فقد كوّن عائلة روحية بالمحبة |