رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هُوَذَا طُوبَى لِرَجُلٍ يُؤَدِّبُهُ اللهُ ... لأَنَّهُ هُوَ يَجْرَحُ وَيَعْصِبُ. يَسْحَقُ وَيَدَاهُ تَشْفِيَانِ ( أيوب 5: 17 ، 18) إننا حين نجتاز في التجارب والآلام، تكون قلوبنا مُعرَّضة أن تتساءل: لماذا لا يتداخل الرب بقوته؟ ولماذا لا ينتهر الألم فيتبدَّد؟ ولماذا لا يمد يده فيُنقذنا مِن التجارب سريعًا؟ ولماذا .. ولماذا؟ والجواب عن هذه الأسئلة هو أننا لسنا في وقت سلطان الرب ومُلكِهِ، ولكننا في وقت حُبِّهِ وعطفهِ. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
في الخدمة سوف يكافئ مَنْ احتمل التجارب والآلام بصبر |
سوف يكافئ مَنْ احتمل التجارب والآلام بصبر |
في قلب التجارب والألام |
اعطنا نعمة الإحتمال والصبر في التجارب والآلام |
التجارب الضيقات والآلام والأمراض |