رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شعر داود أنه مبتدئ في معرفته لكلام الله. وأنه فتح ذهنه ليفهم كلام الله، فاستنار به. ورأى بروح النبوة أن المسيح سيأتي في ملء الزمان، وهو كلمة الله، ويعطي الخلاص للبشرية، فيظهر أعماقًا جديدة لكلمة الله، بل وتزداد الإعلانات الإلهية عن كلمة الله في الأبدية. وكلما قرأ الإنسان كلام الله يعطيه بركة وفهمًا جديدًا بحسب احتياجه واشتياقه لمعرفة الله. |
|