رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَهَذِهِ لَكُمُ الْعَلاَمَةُ: تَجِدُونَ طِفْلاً مُقَمَّطًا مُضْجَعًا فِي مِذْوَدٍ» ( لوقا 2: 12 ) العلامة لم تَصْدُق فقط على رسالة الله، ولكنها أثبَتت عمق ومدى محبة الله للبشرية. والسؤال الذي نحب أن نُجيب عليه: ما هي العلامة التي يُعطيها الله اليوم لكي يُصَدِّق على رسالته في الإنجيل، ولكي يُبرهن على محبته المستمرة للناس؟ إنها ليست عروضًا خيالية في السماء، أو معجزات عظيمة على الأرض. العلامة الآن مُشابهة لتلك التي كانت حينئذٍ؛ حياة الرب يسوع في الظروف العادية المُحيطة. فالمسيح يعيش داخل كل مسيحي، وأجسادنا تُشبه قطع القماش. وعلى قدر اتضاعنا كمسيحين، ولاشيئيتنا في نظر المُحيطين بنا، على قدر ما تُرى فينا حياة ومحبة المسيح. هذه هي الطريقة التي اختارها الله لكي يُرى شخصه للعالم اليوم. |
17 - 01 - 2022, 05:32 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: أثبَتت عمق ومدى محبة الله للبشرية
امين
رائع جدا الرب يباركك |
||||
|