رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بدأت بالحب والعشق وانتهت بتهمة سرقة 63 مليون جنيه
في عام 2017، انطلقت شائعة داخل الأوساط الفنية الغنائية المصرية والعربية، بوجود علاقة حب وارتباط بين الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، وملحن مصري لم يتم ذكر اسمه، ومع مرور الأيام تردد فى الأوساط الفنية بأن هذا الملحن هو شاب يدعى محمد وزيري. ومع دخول شهر رمضان وعرض مسلسلها "الحرباية"، منتصف عام 2017، أصبح "وزيري" هو مدير أعمال هيفاء وهبي، وأصبح المتحكم فعليا فى كل ما تقدمه الفنانة اللبنانية، وهو الذى يتحكم فى إدارة مواعيدها وينسق لها ظهورها في البرامج وإدارة الحوارات الخاصة. وفى عام 2018، تحولت الصداقة وإدارة الأعمال، إلى قصة حب حقيقية بين الطرفين بدون إعلان أى شخص في وسائل الإعلام عنها، وظهر ذلك خلال عيد ميلاد "هيفاء"، والذي كان أول ظهور لها بمصر بعد عودتها من لبنان، حيث استقبلها "وزيري"، بحفل كبير بالأحضان والورد. ومع بداية عام 2019، أعلن "وزيري"، رسميا عن حبه لها بعد أن نشر صورة لهيفاء عليها كلمة "حب" باللغة الإنجليزية وعلق عليها كاتبا: "قبل هيفا كانت حياتي حزينة، وبعدما دخلت حياتي بقت جميلة وكلها حب". ولكن فجأة وبدون سبب معلن من نهاية العام الماضي، انقلبت "هيفاء" على "الوزيري"، بدون أن تعلن السبب، ولكنها أشارت إلى أن اقرب الناس لها خدعوها في حياتها كالعادة بدون توضيح، وبعدها بأسابيع أعلن "الوزيري" استقالته من العمل مع هيفاء وهبي بعد أن كان قد شارك فى ألبومها الغنائي الأخير بعدد من الأغنيات. التقاضي إلى أن جاء صباح اليوم الذي قررت فيه هيفاء وهبي مقاضاة "الوزيري"، من خلال مكتب المحام ياسر قنطوش، بموجب توكيل خاص يعمل به داخل جمهورية مصر العربية ــ مقيد برقم 5241 لسنة 2019، صادر من الكاتب العدل في بيروت ــ والصادر من السيدة / هيفاء محمد وهبي ــ الشاكية ــ يفيد "أنها وكلت المشكو في حقه ليقوم مقامها وينوب عنها بالتفاوض مع الغير بخصوص حفلاتها الفنية و الغنائية والأفلام السينمائية والبرامج والمسلسلات التلفزيونية والدعايات والتوقيع على العقود الخاصة بتلك الأعمال بالشروط التي يتم الاتفاق عليها وقبض بدلاتها وإعطاء الإيصالات وذلك في جمهورية مصر العربية". وأشارت بنود الشكوى إلى أن هيفاء تتهم محمد وزيري بسرقة 63 مليون جنيه من خلال تربحه أثناء عمله كمدير أعمال لها. هذا الخبر منقول من : الوطن |
|