رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ما أكرم رحمتك يا الله، فبنو البشر في ظل جناحيك يحتمون» ( مز 36: 7 ) عندما يتحدث الرسول في رسالته الأولى إلى تيموثاوس، يذكر مرتين أنه رُحم، فيقول: «أنا الذي كنت قبلاً مجدفًا ومضطهدًا ومفتريًا، لكنني رُحمت ... لكنني ... رُحمت» ( 1تي 1: 13 ، 16)، من ثم أمكنه أن يُظهر الرحمة. إن معجزة الولادة من فوق هي التي تُكسب الإنسان صفة الرحمة كأبيه الذي في السماوات. فالله بصفة عامة يُعامل البشر بالرحمة المترفقة بهم في كل يوم، كقول المرنم: «ما أكرم رحمتك يا الله، فبنو البشر في ظل جناحيك يحتمون» ( مز 36: 7 ). لكن غناها يظهر في تعامله مع الخطاة لخلاصهم (ارجع إلى أف2: 4، 5).. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما أكرم رحمتك يا الله! ( مز 36: 7 ) |
ما أكرم رحمتك يا الله | تصميم |
ما أكرم رحمتك يا الله |
ما أكرم رحمتك يا الله |
ما أكرم رحمتك يا الله! |