|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
17 - 02 - 2014, 11:37 AM
|
|||||||||
|
|||||||||
|
+ دماء الشــهداء الطاهـــرة !!! *** دمـاء الشـــهداء الطاهـــرة قوضــت عروش قويــــــة وشــــــامخـة ومـســحتْ من علــى الأرض أســـماء ووجـــوه عفنـــــة عابســــة ووضـــعت فى الســجون ظالمين وحاقـــدين وعُتـــاه كانت كانسـة ظلمــت أرواح وقلـــــوب وقتلــت نفوس بريئــــة طاهــــــرة بائســـة أقويــاء أشــداء لصــوص وناهبـى أمـــوال وســـلطة وأيادى هابشة فـزعــــوا الأرض ومن عليهـــا كالكـــلاب الضـــالةالمفترسة النابشة ولكن قوة اللـه العلى الجبـار وصـبره على القلوب الظالمة الغاشمة ولكن زادت صـرخات الأبريـــاء وعلتْ صـرخات القلـوب الدامية زاحفة فقوض اللـــه من أعالـى السـماء العروش النجســة العفنـة الزائفة وجـعــل الأقـويــاء أذلاء فى السـجون بعـــد أن كانـت القلوب خائفة اللـــه يجعـل الليـل نهـار من أجل الأبـرار والعيـون الساهدة الدامعة فقلوب الملايين صــرختْ من الظــلم إلـى اللـــه بقلـوب تائبة صائمة فتحـركـت السـموات وقوضــتْ عروش الظالمين الآثمين بنظرة صائبة الله له المجد والسجود قوى وجبار وصبر بلاحدود على القلوب الآثمة ولكنــه يثــأر ويثـور ويحـول الظـلام إلى نـور ويقـوى القلــوب المرتجفة نســـوا اللـــه وإفـــتروا وزرعــــوا الفســاد فى الأرض بعيـون فاجـــرة نهب وتـزويـر وقتل الأبـرياء وسـجن المظلومين بذمم فاسدة وخاسرة إختـالوا فى الأرض مغـرورين كأنهـم أمــراء وهـم حـفنـة تراب فاسدة نسـوا قــدرة اللـــه خالق الكـون العظـيم وتمسكوا بقلوبهـم الحاقــدة كـمْ من أبريـاء أزهـقتْ أرواحهــم وســفكتْ دمائهم وصلواتهم صاعدة ولكـن اللــه يسمع ويرى آلام المتواضعين ويــدافع عنهــم بقـوة خارقة فاللـه له المجـــد والعظمـة لقـد ســحق قلوب متكبرة وجعلها متذللّة ذنــب الأبريـــاء لا يذهـب هبـاء فرب الســماء يقوض العروش الظالمـة ليـت الظالمون يتعلمون ويعرفون أن الأيام القاتمة السوداء لهـم قادمـة *** مرقس إســـكندر مقار 
|
|
29 - 03 - 2014, 07:52 AM
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: دماء الشهداء الطاهرة !!!
|
||||
|
|
 |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لم تُحَل بتولية العذراء الطاهرة خلال الميلاد غير الدنس |
| دماء الشهداء الطاهرة |
| دماء الشهداء الأبطال |
| إن دماء الشهداء |
| قاتل الشهداء يقول : دماء الشهداء أمانه في أعناقنا |
العرض العادي
