رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الإصحاح الثالث 3: 1 افنبتدئ نمدح انفسنا ام لعلنا نحتاج كقوم رسائل توصية اليكم او رسائل توصية منكم 3: 2 انتم رسالتنا مكتوبة في قلوبنا معروفة و مقروءة من جميع الناس 3: 3 ظاهرين انكم رسالة المسيح مخدومة منا مكتوبة لا بحبر بل بروح الله الحي لا في الواح حجرية بل في الواح قلب لحمية 3: 4 و لكن لنا ثقة مثل هذه بالمسيح لدى الله 3: 5 ليس اننا كفاة من انفسنا ان نفتكر شيئا كانه من انفسنا بل كفايتنا من الله 3: 6 الذي جعلنا كفاة لان نكون خدام عهد جديد لا الحرف بل الروح لان الحرف يقتل و لكن الروح يحيي 3: 7 ثم ان كانت خدمة الموت المنقوشة باحرف في حجارة قد حصلت في مجد حتى لم يقدر بنو اسرائيل ان ينظروا الى وجه موسى لسبب مجد وجهه الزائل 3: 8 فكيف لا تكون بالاولى خدمة الروح في مجد 3: 9 لانه ان كانت خدمة الدينونة مجدا فبالاولى كثيرا تزيد خدمة البر في مجد 3: 10 فان الممجد ايضا لم يمجد من هذا القبيل لسبب المجد الفائق 3: 11 لانه ان كان الزائل في مجد فبالاولى كثيرا يكون الدائم في مجد 3: 12 فاذ لنا رجاء مثل هذا نستعمل مجاهرة كثيرة 3: 13 و ليس كما كان موسى يضع برقعا على وجهه لكي لا ينظر بنو اسرائيل الى نهاية الزائل 3: 14 بل اغلظت اذهانهم لانه حتى اليوم ذلك البرقع نفسه عند قراءة العهد العتيق باق غير منكشف الذي يبطل في المسيح 3: 15 لكن حتى اليوم حين يقرا موسى البرقع موضوع على قلبهم 3: 16 و لكن عندما يرجع الى الرب يرفع البرقع 3: 17 و اما الرب فهو الروح و حيث روح الرب هناك حرية 3: 18 و نحن جميعا ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف كما في مراة نتغير الى تلك الصورة عينها من مجد الى مجد كما من الرب الروح |
|