وبملاحظة التعبيرين: «بِقَلْبٍ كَامِل» و«حَسَبَ كَمَالِ قَلْبِهِ»، تتضح لنا أول صفة من صفات القلب الذي كان الله يبحث عنه، ووجده في داود. فالقلب الكامل لا بديل عنه لطاعة الله وصُنع كل مشيئته، وخدمة أجيالنا بمشورة الله، كما كُتبَ عن داود بالمفارقة مع شاول الملك.