رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وخان بنو إسرائيل خيانة في الحرام، فأخذ عخان بن كرمي بن زبدي بن زارح من سبط يهوذا من الحرام ( يش 7: 1 ) «فصعد من الشعب إلى هناك نحو ثلاثة آلاف رجلٍ، وهربوا أمام أهل عاي. فضرب منهم أهل عاي نحو ستة وثلاثين رجلاً ... فذاب قلب الشعب وصار مثل الماء» (ع4، 5)! لقد خان بنو إسرائيل خيانة في الحرام، فلم يرضَ الرب بخيانة شعبه عندما نسبوا مجده وقوته إلى ذواتهم «أنا الرب هذا اسمي، ومجدي لا أعطيه لآخر» ( إش 42: 8 ). فأعلن عن قداسته وبره عندما أسلمهم ليد عاي الصغيرة ليذوقوا مرارة الهزيمة. |
|