كان له ابن يدعى يوسف وابنة تسمى دميانة، مات الأول بعد ما أعد له منزلًا بكل إمكانياته ليزوجه، وشكل هذا الحادث ألمًا كبيرًا في نفس الجوهري، حتى أنه سمّر الباب بمسامير وكسر السلم كي لا يدخل أحد البيت، وكان هذا الحادث مفترق طرق، زاد من عطاء المعلم إبراهيم الجوهري للأرامل والأيتام.
قصة صوتية عن حياة المعلم إبراهيم الجوهرى
تطييب رفات القديس المعلم إبراهيم الجوهري بيد البابا تواضروس الثاني