رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تَوَكَّلُوا عَلَيْهِ فِي كُلِّ حِينٍ يَا قَوْمُ. اسْكُبُوا قُدَّامَهُ قُلُوبَكُمْ. اَللهُ مَلْجَأٌ لَنَا. سِلاَهْ. يلخص داود نصائحه لأولاد الله المؤمنين به في ثلاثة أمور هي: أ - توكلوا على الله: فهو السند الوحيد في الحياة، والاتكال عليه لا يكون فقط في وقت الضيقة، بل في كل حين، فيحيا الإنسان مطمئنًا من هجمات العدو المباشرة والخفية. ب - اسكبوا قلوبكم: أي الصلاة بانسحاق وتضرع إلى الله؛ ليتدخل في الحياة. والسكب يعنى أيضًا تفريغ القلب من كل خطية، واهتمام عالمى أي التوبة، فيصبح القلب نقيًا مستعدًا للامتلاء بالله. ج - التجئوا إليه: فهو الحصن الحصين الذي يطمئن داخله الإنسان، ويظل فيه دائمًا؛ ليحيا مطمئنًا. تنتهي هذه الآية بكلمة "سلاه"، وهي وقفة موسيقية تدعونا للتفكير في الله رجائنا الذي نتكل عليه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المزامير 46: 1-3 اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ |
اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ |
اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ |
اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ |
اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ |