رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يا مريم شفيعتنا في خيرنا نحن الأشقياء الذليلين، متذكرةً أنكِ أنما حصلتِ منه تعالى مفوضةً هذا السلطان والأقتدار لأجل خيرنا، لأن الله نفسه لهذه الغاية قد صير ذاته مديوناً لكِ مرتضياً بأن يأخذ منكِ الكون متجسداً بالناسوت. |
|