معجزات القديس يوليوس كاتب سير الشهداء

[بنت معلم الاجيال]

معجزات

القديس يوليوس

كاتب سير الشهداء

مجمعة لمنتدي الفرح المسيحي

[بنت معلم الاجيال]

الأسم : ج.ن.
العنوان : القاهرة
اتهمت في مبلغ مقداره 120 ألف جنيه لمده 9 أشهر و أنا أبحث عن كشف الحقيقة و لكن الحروب كانت صعبه و كانت الشخص الذي يتهمني في هذا المبلغ كان صعب جداً و كان يهدد كثيراً بيتي .و هو نصب أصحاب هذا المبلغ إلى معرفة خارجية عن الكنيسة من السفر و أنا كان هذا الموضوع صعب جداً معي لأبني كانت لم أخذ هذا المبلغ و فقد بسبب هذا اعز الناس لي و أخي كان في زيارة لي هنا بالإسكندرية و كان يحكي لي قصة القديس العظيم أب الشهداء يوليوس الأقفهصي و طلب من القديس أن يظهر حقيقة هذا الموضوع كان هذا يوم الخميس و ببركة القديس العظيم ظهرت الحقيقة يوم الأحد من نفس الأسبوع هذا كان صعب جداً لأن المدة التي مضت طويلة صعب . بركة القديس العظيم تكون معنا و لربنا كل مجد أمين.

[بنت معلم الاجيال]

الأسم : ماجدة لبيب
العنوان : شارع 30 ـ العصافرة قبلي ـ الأسكندرية
أنا أخت المريض عزيز لبيب نجيب و من العصافرة شارع 45 كان أخي عنده مرض خبيث في القولون و الأمعاء و عملنا أشعات و لكن المرض أنتشر في كل الأمعاء و الدكتور /عمرو قرر أن يكون المريض يعيش في كيس براز في جنبه على مدى الأيام .
لكن في رحله أبونا يوليوس أخذنا زيت و ماء و لكن لم يشرب الماء لأن الدكتور قرر ممنوع الماء و شرب حبه من الماء و دهنا المكان بالزيت و كانت الرحلة يوم الجمعه و العمليه يوم السبت و قرر الدكتور العملية 4 ساعات لكن بركه الرب يسوع المسيح و بركه أبونا يوليوس أخذت العملية في ساعتين فقط و نجحت العملية و حللنا المرض و بركة شفاعته الكنيسة و القديس يوليوس طلع المرض حميد و الحمد لله كانت فرحه كبيرة . بركه و شفاعه القديسين تكون معنا أمين .

[بنت معلم الاجيال]

الأسم : سعيد زكي عبد النور " مندوب مبيعات شركة فاين "
العنوان : كنيسة دمشيت مركز طنطا
في يوم 15/5 /2005 تم عمل فاتورة حساب مبيعات 440 جنيه إلى شركة الحداد في شارع سعد الدين بطنطا بتاريخ 4/4/2005 و هذه الفاتورة من اختصاص السائق إرسالها و تسليمها إلى العميل و إمضاء العميل على أصل الفاتورة و تأخذ صورة إلى العميل .
و عند مطالبه الشركة بالمندوب /سعيد بمبلغ الفاتورة 440 جنيه بالسداد لم يتم استلام أصل الفاتورة من قبل السائق أو كانت الفواتير كما هو متبع مكان مدير الفرع أ/ هاني أسامة بإلزامي بدفع الفاتورة و قمت بالاتجاه إلى العميل شركة الحداد رفض الدفع لأنه لم يكن أصل الفاتورة معي أو صورة الفاتورة عند العميل أو المحاسب لأن العميل رفض رفضاً تاماً بعد فترة دامت 5 أيام متواصل كل يوم بالإلحاح و أحسست أنني مظلوم في دفع هذا المبلغ و في هذا اليوم ذهبت إلى المنزل و أنا زعلان جداً جداً و أنني لم أتحمل هذا المبلغ حيث أني متزوج و أعول 3 أطفال و هذا ظلم من قبل العميل و الشركة . قبل النوم صليت و أخذت ورقة موجودة عندي فيها سيرة القديس يوليوس و طبقت الورقة ثلاث طبقات وضعتها تحت الفانلة الداخلية لجسدي عن القلب و كان عندي برد شديد و في اليوم نفسة في المنام وجدت نفسي أحلم برؤيا كف قديس اقبض بيدي من المفصل و لم أتوقع اني رأيت هذا الكف من قبل وقمت ولم يكن عندي برد و في اليوم التالي اتصل العميل بالتليفون وقال للمدام /هناء أنا شركة الحداد لو سمحتي أكلم الأستاذ / سعيد فذهبت بسرعة إلى التليفون وجدت المحاسب يقول تعالى أحنا افتكرنا إن البضاعة استلمناها و تعالى خذ المبلغ 440 جنيه فرحت جداً جداً بركة صلوات القديس يوليوس الأقفهصي تكون معي و معكم أمين .

[بنت معلم الاجيال]

والده:ن
العنوان: الغربية
تعرفت ابنتي على شاب غير مسيحي كان يتردد على المستوصف التي تعمل به ابنتي حاول أن يتقرب إليها كثيراً و لكنها كانت تصده بأستمرار لأن الطريق مسدود بالطبع .و بمرور الأيام بعدت ابنتي عن التناول من الأسرار المقدسة و عن الصلاة و الصوم .و لأن المستوصف كان لطائفة اخرى غير الأرثوذكس لم يشجعوها على ممارسه التناول و الأرشاد الروحي . و في يوم أختفت فجأة و اتصل بنا هذا الشخص الغير مسيحي يخبرنا بانه أخذ ابنتي و تزوجها . و لم نعرف عنها شئ . فذهبنا إلى كنيسة مارجرجس و القديس يوليوس بكفر ششتا انا و أولادي و زوجي و حكينا لأبونا ماحدث لأبنتي فقال متى كان وقت اختفائهافقلت له يوم 2/10 فأنفزع أبوناو ذهب إلى مقصورة القديس يوليوس و أخذ يعاتبه بأن ابنتي إختفت يوم عيد استشهاد القديس و قاله بصوت عالي لن أتكلم عنك أبداً إلا بعد رجوع بنتك (ن) .و بالفعل بعد أسبوعين فوجئنا بإبنتي راجعه و هي في منتهى الضعف و الإنهاك و بدأت تحكي لنا بأن هذا الشخص الغير مسيحي كان يضربها كل يوم علقه لكي تخضع له إذ قد أخذها هو و أصحابه بسيارة إقتربت منها و في يوم صباحاً كانت تصلي و تتشفع بالعذراء و القديس يوليوس لنجدتها(فدخل هذا الشخص حجرتها لضربها صباحاً كالعاده )و كانت المفاجأة إذ إن السيدة العذراء جاءت إليها و قالت لها ابنتي أرجوكي يا عدرا عايزة أمشي من هنا فقالت لها السيدة العذراء مش دلوقتي فحزنت ابنتي لهذا الرد و عندما دخل هذا الشخص إلى حجرة ابنتي ليضربها رفعت السيدة العذراء كف يديها الأثنين إتجاهه (و هو لم يراها بالفعل) فأغلق الباب و خرج دون أن يؤذي ابنتي و بعد خروجه ظهر لابنتي رجل عليه الهيبة و الوقار بعد ثلاثة أيام ففرحت ابنتي به و قالت له عايزة أمشي من هنا و كان تدبير ربنا عجيبإذ ان أبنتي بعد اخذها في السيارة اخذوا الذهب الخاص بها . فكان تدبير ربنا أن يترك هذا الشخص مبلغ 2000 جنيه بدرج الكومودينو و بالفعل نزل هذا الشخص من المنزل و ترك الباب مفتوح لأول مرةو خرج من باب المنزل و هي تنظرة من البلكونه ورجعت و كان هذا القديس كان مازال بالحجرة فأخذت المبلغ (مقابل الذهب )و نزلت ووجدت تاكسي واقفوركبتة إلى منزلنا و أنقذها رب المجد يسوع بشفاعة العذراء و القديسين و أخذنا إجراءات قانونيه بعد ذلك لعدم التعرض لإبنتي . ورجعنا إلى كنيسة مارجرجس و القديس يوليوس و قلنا لأبونا خروف المسيح رجع و بعد أن حكينا له كل شئ . وقف أمام الزائرين يبكي و هو يحكي عن عجائب الله في قديسيهو شفاعتهم و بصفه خاصة السيدة العذراء و أب الشهداء يوليوس الأقفهصي شفاعتهم تكون معنا أمين .

[بنت معلم الاجيال]

الأسم : ريمون متري شنودة
العنوان : الإسكندرية
كان أبي يعاني من فتق منذ مده طويلة و قد عمل عمليه الفتق و قد تمت بنجاح و الحمد لله بشفاعة السيدة العذراء أم النور و لكن فوجئنا بعد العملية باحتباس البول و لجأنا للطبيب الذي أكد أن والدي عنده بولينا عالية جداً و تضخم في البروستاتا فقرر أبي أن يعيش بالقسطرة لفترة طويلة و إذا لم يتحسن بعد القسطرة فلابد من إجراء عملية أخرى و هي استئصال البروستاتا .
فكنت أشفع لجميع القديسين حتى لا يجري أبي أي عملية أخرى لأنه لا يستطيع أن يتحمل البنج مره أخرى حيث أنه رجل مسن .
و كنت قد سمعت من أبونا يوليوس عن القديس يوليوس الأقفهصي و مار يوحنا الفصيح و عن وجود يده بالكنيسة في كفر ششتا فطلبت شفاعتهم و شفاعة السيدة العذراء و مارجرجس و قد رشمت أبى الحبيب بالزيت المبارك الذي أعطاني إياه أبونا يوليوس .
و كنت أصلي كل يوم بحرارة و أتشفع بالقديسين و شهداء أخميم و كان أبونا يوليوس قد أعطاني حنوط شهداء أخميم فكنت أضعه على أبي و أدهنه بالزيت بكل إيمان . إلى أن جاء اليوم الذي لابد أن ينزع القسطرة و هو 19/9/2005 و كان أبي يتألم كثيراً و كنت خائف جداً حيث إن التحاليل كانت توضح تضخم البروستاتا تضخماً كبيراً إذن لابد من إجراء العملية و لكن حدثت المعجزة و بشفاعة القديسين مارجرجس الروماني و المزاحم و القديس يوليوس الأقفهصي و مار يوحنا الفصيح و العذراء مريم استطاع أبي أن يذهب إلى الحمام بدون قسطرة ً يا رب ....أنها معجزة و بكل المقاييس أحسست إن الرب استجاب لي و القديسين وقفوا بجانبي نشكر الرب .

[بنت معلم الاجيال]

الأسم: أندرينا ماهر
العنوان : كنيسة مارجرجس ـ سيدي بشر ـ الأسكندرية
أنا في يوم حدثت لي حادثه بأن صدمتني عربيه و ذهبت إلى المستشفى بعدها و كان الدكتور يقول أنه بسبب صدمه العربية إن السنتان الأماميتان كان لابد أن تخلع و يتركب بدلاً منهما و لكن بعد أن دهنت زيت القديس يوليوس الأقفهصي قال الدكتور في اليوم التالي أنها لن تخلع .

[بنت معلم الاجيال]

الاسم : إيفيت ريمون
العنوان : 5 شارع اليعقوبي ايزيس ـ الأسكندرية
كنت أشكو من ألتهاب في المرارة و القولون و التهاب بجدار المعدة و كشفت عند د/ فريد أنطون (الأبراهيمية) و أعطاني علاج طويل المدى .
و بعد زيارتنا لكنيسة مارجرجس و القديس يوليوس و أخذ بركة أجساد القديسين و الزيت المقدس و المياه بالكنيسة تم شفائي تماماً .
و نشكر الله و قديسية على عمله معي . و بركة و شفاعة القديسين تكون معنا بإسم إلهنا يسوع المسيح له كل المجد و كرامة إلى الأبد أمين .

[بنت معلم الاجيال]

الأسم :ج.ل
العنوان : المنصورة
ً لك يا رب يسوع المسيح على مراحمك العظيمة التي لا حدود لها و إلى من صنعها شفاعة القديسين . فإنك قدست أناس أحبوك و أحبتهم و أعطيتهم داله بهذا الحب أن يطلبوا منك فتستجيب و يتمجد أسمك القدوس في كل زمان و إلى الأبد فهي دائرة حب عظيمة بدايتها أنت و نهايتها أنت و موسعها و شفيعها هو أنت .
أنا في الفرقة الرابعة كلية التجارة جامعة المنصورة و أيام الامتحانات كنت أعطي لكل مادة شفيع ففي أحد المواد و التي شفيعها القديس العظيم يوليوس الأقفهصي أبو الشهداء في اليوم الذي يسبق المادة مباشرة إذ لا يوجد قبل الامتحان في أي مادة غير يوم واحد .فحدث في هذا اليوم إنه حدث لي هبوط حاد و حدث سخونه و تعب وألم في الرأس صعب جداً ظل معي طول اليوم من الساعة الثانية فجراً إلى الساعة الخامسة مساء من هذا اليوم و كان صابح عندي هذه المادة و هي الإدارة المالية و كتابها يحتاج لمراجعة يومين أو ثلاثة على الأقل و لكن أنا غير قادر على المراجعة من شدة الصداع و النشر الذي في جسمي غير قادر حتى على القراءة فعاتبت القديس يوليوس الذي زرته أكثر من مرة و قلت له هذه مدتك . و في حوالي الساعة الخامسة و النصف جاءني أحد الأصدقاء و معه مذكرة بسيطة لهذه المادة طلبت معرفة الرب يسوع المسيح و تعجبت و حاولت التركيز وراجعت المادة من هذه المذكرة فأفعل امتحان المادة فأجد حوالي 90% من الامتحان من هذه المذكرة فشكرت ربي و إلهي و مخلصي يسوع المسيح على مراحمه لأنه أبداً لا يترك أولاده . و شكرت قديسة أبو الشهداء الشهيد العظيم يوليوس الأقفهصي .حقيقي خسران كل خسارة من لا يطلب شفاعة و صلوات هؤلاء القديسين الذي جعلهم الرب معونة لنا وقت الضيقات .

[بنت معلم الاجيال]

حقيقي من لا يطلب شفاعة و صلوات هؤلاء القديسين خسران كل خسارة








بسم الآب و الأبن و الروح القدس إله واحد أمين
الأسم :ج.ل
العنوان : المنصورة
ً لك يا رب يسوع المسيح على مراحمك العظيمة التي لا حدود لها و إلى من صنعها شفاعة القديسين . فإنك قدست أناس أحبوك و أحبتهم و أعطيتهم داله بهذا الحب أن يطلبوا منك فتستجيب و يتمجد أسمك القدوس في كل زمان و إلى الأبد فهي دائرة حب عظيمة بدايتها أنت و نهايتها أنت و موسعها و شفيعها هو أنت .
أنا في الفرقة الرابعة كلية التجارة جامعة المنصورة و أيام الامتحانات كنت أعطي لكل مادة شفيع ففي أحد المواد و التي شفيعها القديس العظيم يوليوس الأقفهصي أبو الشهداء في اليوم الذي يسبق المادة مباشرة إذ لا يوجد قبل الامتحان في أي مادة غير يوم واحد .فحدث في هذا اليوم إنه حدث لي هبوط حاد و حدث سخونه و تعب وألم في الرأس صعب جداً ظل معي طول اليوم من الساعة الثانية فجراً إلى الساعة الخامسة مساء من هذا اليوم و كان صابح عندي هذه المادة و هي الإدارة المالية و كتابها يحتاج لمراجعة يومين أو ثلاثة على الأقل و لكن أنا غير قادر على المراجعة من شدة الصداع و النشر الذي في جسمي غير قادر حتى على القراءة فعاتبت القديس يوليوس الذي زرته أكثر من مرة و قلت له هذه مدتك . و في حوالي الساعة الخامسة و النصف جاءني أحد الأصدقاء و معه مذكرة بسيطة لهذه المادة طلبت معرفة الرب يسوع المسيح و تعجبت و حاولت التركيز وراجعت المادة من هذه المذكرة فأفعل امتحان المادة فأجد حوالي 90% من الامتحان من هذه المذكرة فشكرت ربي و إلهي و مخلصي يسوع المسيح على مراحمه لأنه أبداً لا يترك أولاده . و شكرت قديسة أبو الشهداء الشهيد العظيم يوليوس الأقفهصي .حقيقي خسران كل خسارة من لا يطلب شفاعة و صلوات هؤلاء القديسين الذي جعلهم الرب معونة لنا وقت الضيقات