رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَمَّا الْجَاهِلاَتُ فَأَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَلَمْ يَأْخُذْنَ مَعَهُنَّ زَيْتًا، وَأَمَّا الْحَكِيمَاتُ فَأَخَذْنَ زَيْتًا فِي آنِيَتِهِنَّ ( متى 25: 3 ، 4) ربما استجهلت الجاهلات الحكيمات في قلبهن، إذ ما الضرورة لتجهيز الزيت من أول الليل ما دمن يستطعن الحصول عليه في آخر لحظة؟ ولكن هل استطعن؟ لقد كان ذلك الفكر وهمًا باطلاً. ربما تصوَّرت الجاهلات أن أثر الزيت الباقي في المصباح يمكن الاستعانة به لتخطي عتبة الباب، ولكن يظهر أنه كانت إذ ذاك عواصف لا تقوى أمامها الفتيلة المدخنة، وربما يتصوَّر بعض المسيحيين أن ما في معتقداتهم من مظاهر الدين وأثره يكفي لأن يُدخلهم السماء، ولكن المظاهر والآثار لا تستطيع الثبات في ذلك اليوم المهوب؛ يوم الدينونة الرهيب. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الضرورة للبقاء |
قبطي بإمبابة يتقدم بطلب لتجهيز وفرش مسجد |
سرقة لتجهيز عش الزوجية |
الجهاز الفني للأهلي يجتمع لتجهيز برنامج إعداد الموسم الجديد |
تركنا السلاح لتجهيز الإفطار.. و«الملثمون أخدونا على خوانة» |