استطاع التلاميذ أن يفهموا ماذا ينطوي عليه لقب المسيح بعد قيامته فقط " أَمَا كانَ يَجِبُ على المَسيحِ أَن يُعانِيَ تِلكَ الآلام فيَدخُلَ في مَجدِه؟ " (لوقا 24: 26).
بالطبع، لم يَعد في الأمر مجال لمجد زمني، وإنما الأمر مختلف عن ذلك تماماً. بحسب الكتب المقدّسة، ينبغي "أن يتألم َ المَسيحَ ويقومُ مِن بَينِ الأَمواتِ في اليَومِ الثَّالِث، وتُعلَنُ بِاسمِه التَّوبَةُ وغُفرانُ الخَطايا لِجَميعِ الأُمَم" (لوقا 24: 46).