|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لمدح مجد نعمته التي أنعم بها علينا في المحبوب .. ليجمع كل شيء في المسيح ( أف 1: 6 ، 10) عندما يرجع الإنسان إلى الله ويولد من جديد، فيصبح في نظر الله غير محكوم عليه كابن آدم، بل بالحري يكون "في المسيح" ويُقبل على هذا الأساس. ومن المهم أن نميز ذلك، فالخاطئ لا يُقبل في ذاته بل بالحري يُقبل لأنه في المسيح. وعندما يصير "في المسيح" مكسواً بمقبوليته أمام الله، يقف مُبرراً ويحظى برضى الله وقبوله كما قُبل المسيح، أي إلى الأبد. |
|