رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
خائف الرب لا يخشى من الأخبار السيئة التي يثيرها الشيطان عليه، بل يظل قلبه ثابتًا في الإيمان؛ لأنه يتكل على الله، فالله يعطيه هذا الثبات الذي يفوق العقل؛ لأن العقل وحده ينزعج، ولكن الإيمان يفوقه، فيعطى ثباتًا لمشاعر الإنسان، ويظل يحيا ويسلك بطمأنينة ويعمل كل أعماله بنجاح. فالبار معرض أن يسمع أخبارًا سيئة، أو يتعرض لها، والله يسمح بهذا لاختبار إيمانه وثباته ونموه الروحي. |
|