|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنما صالحٌ الله لإسرائيل، لأنقياء القلب. ( مز 73: 1 ) عندما يرى الله فإنه لن يقول قط «زكَّيت قلبي باطلاً» ( مز 73: 13 )، بل سيتيقن أن أفضل شيء في الوجود هو نقاوة القلب، التي تعطيه أن يُعاين الله. ليس معنى ذلك أنه سيرى الله بعينيه الجسديتين، فالكتاب المقدس يعلِّمنا أن «الله روح» ( يو 4: 24 )، وبالتالي فإنه غير منظور ( كو 1: 15 )، ولا يُرى ( 1تي 1: 17 )؛ بل إنه سيراه بعين القلب. ولهذا كان شرط الاستمتاع برؤيته هو نقاوة القلب. ويمكن القول إن صلاح الله يظهر في كل الظروف، ولكن المشكلة تكمن في القلب. فعندما يكون القلب نقيًا فإنه سيشعر بصلاحه، ويسعد حقًا به. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الرفيق .. فإنه حقًا ارفق قلب❤️ |
فإنه حقًا كل الفرق التي تتعهد ببث أية عقيدة دينية |
يمسح الدمع الصبيب ويسعد القلب الكئيب |
القلب يكون نقيًا بالحب |
فعندما يكون الكل واحد |