نعيش وصية محبة الله بالمحافظة على علاقة بنوّةٍ وصداقةٍ مع الله وخصوصاً بالعمل بما يُريد، حيث ينبغي علينا في هذا المجال ان نهب الله كل شيء، كل قلبنا، كل روحنا، كل ذهننا، ومعنى ذلك أن نقوم بما يطلبهُ منا على أكمل وجه، ونكون على أهبة الاستعداد لَما يُطلب منا في اللحظة الحاضرة حتى نتمكن من القول في كل دقيقةٍ من نهارنا: " نعم يا رب في تلك اللحظة وفي ذلك العمل، أحببتك من كل قلبي ومن كل ذاتي".