في هذه الحادثة تمّ وعد الخلاص للبشريّة. فالله وعد أنّه سيأتي شخص من نَسل المرأة، أي بدون أب بشري، وسوف يسحق رأس الحيّة، أي إبليس. وتمّ هذا الوعد الموعود به منذ السّقوط من ألفَي عام بشخص الرّب يسوع المسيح. يسوع الذي وُلد من عذراء، عاش حياةً كاملة مطبّقاً كلّ وصايا النّاموس ومن ثمّ مات لأجل خطايا البشر كبَديل عنّا وقام من الموت ورجع إلى السّماء إلى عرشه.