رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الْعَمَالِقَةُ سَاكِنُونَ فِي أَرْضِ الْجَنُوبِ، وَالْحِثِّيُّونَ وَالْيَبُوسِيُّونَ وَالأَمُورِيُّونَ سَاكِنُونَ فِي الْجَبَلِ، وَالْكَنْعَانِيُّونَ سَاكِنُونَ عِنْدَ الْبَحْرِ وَعَلَى جَانِبِ الأُرْدُنِّ القديس إغريغوريوس أسقف نيصص عن هذين القسمين قائلًا: [من ناحية أولئك الذين يُقدِّمون رجاءً في الأمور الصالحة إنما هي العلل التي تتولد من الإيمان وثبات الرجاء في الخيرات المُعدَّة لنا. ومن ناحية أخرى توجد العلل التي للمضاد هذه التي تزدري بالرجاء الصالح وتقاوم الإيمان في الأمور المقررة. أما موسى فلم يثق في تقرير المقاومين بل قبل الرجل الذي قدَّم تقريرًا يليق بالأرض (المقدَّسة)]. |
|