رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"هوشعنا، تبارك الآتي باسمِ الرّبّ! هوشعنا في العُلى" (متى ٢١: ١-١٧) اليوم أحد الشعانين، أحد المجد مع يسوع المسيح، المجد الذي سيُدخلنا في أسبوع الآلام لنرافق يسوع حتى القيامة. لماذا نسمي يوم أحد الشعانين بيوم المجد؟ بعد أن أقام يسوع صديقه لعازر من بين الأموات (يوحنا ١١: ١-٤٣)، قرّر أن يدخل للمرة الأخيرة إلى أورشليم ليحتفل بعيد الفصح مع تلاميذِهِ ، فاستقبله الشعب بفرح كبير وبعلامات النصر واعتبره هو الملك. استقبله الشعب بأغصان النخل التي تُعبّر عن استقبال الملك المنتصر، وبأغصان الزيتون التي تُعبّر عن السلام الذي يحمله الشعب في قلبه. استقبله الكبار والصغار، وبخاصة الأطفال والرضّع وهم يهتفون: هُوشَعْنا! تَبارَكَ الآتي، الْمَلِكُ، باسمِ الرَّبّ! تَبارَكَتِ المَملَكَةُ الآتية! السٌلامُ في السٌماء! والمَجدُ في العُلى!" (لوقا ١٩: ٣٨). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كلمات ترنيمة بأغصان النخل والزيتون |
تعلّم إشارات الكلمات التي تُعبّر عن المشاعر |
لقد انحنى الشعب يفرش الأرض بأغصان الشجر أمام الغصن الجيد |
ارفع راسك انت ابن الملك المنتصر |
المطران | فى استقبال الملك |