رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مع الرحيم تكون رحيمًا. مع الرجل الكامل تكون كاملاً. مع الطاهر تكون طاهرًا، ومع الأعوج تكون ملتويًا ( مز 18: 25 ، 26) هل تريد أن تختبر كمال الله وصلاحه؟ دَرِّب نفسك على التقوى الحقيقية في السر وفي العَلَن. هل تريد أن تتمتع بحلاوة ونقاء قلب الله؟ دَرِّب نفسك على نقاء السريرة وصفائها، وإلا فأنت وحدك تتحمل تبعات إعوجاجك وعدم تقواك، فإنه يسلك معك بالإلتواء .. كيف؟ لا أعلم بالتحديد ولكن ما أعلمه يقينًا إنه يُجيزك في مواقف تصرخ فيها معترفًا بإعوجاجك وعدم أمانتك، كاشفًا أمامه كل ما بقلبك من رداءة وشر. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
جيد أن نَعلَم لُطف الله وصلاحه |
هل تريد أن تختبر هذا الفرح العميق الحقيقي؟ |
التشكيك في كلمة الله وصلاحه |
أمانة الله وصلاحه |
في إعطاء العشور عدالة الله وصلاحه |