الطفل يشوع من مدينة باري الايطالية يشفى من ١٩ ورم سرطاني..
فبعدما عولج ذلك الطفل البالغ من العمر سنتان بـ ٨٠ علاجاً كيماوياً و ١٧ علاجاً شعاعياً..ومن دون جدوى !! حمل والداه طفلهما المشرف على الموت ورغم حالته الصعبة الى مديوغوريه حيث ظهورات العذراء متواصلة منذ ٢٤ حزيران ١٩٨١ ..وبعد الصلاة هناك تمّ الشفاء العجائبي ما جعل طبيب الطفل المعالج يصرخ مستغرباً عند رؤيته الطفل عائداً معافى من مديوغوريه وخاصة بعد معاودة فحوصاته كافة..ما جعل الأطباء المعالجين يُصرّحون بأن هذه الحالة غير ممكن استيعابها وإدراكها أو فهمها طبيّاً،وان ما جرى مع هذا الطفل الايطالي يُعتبر معجزة كبيرة تُحيّر العقل البشري..