رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أعلمك (أنت) وأرشدك الطريق التي تسلكها (أنت) أنصحك عيني عليك (مزمور32: 8) لقد أرادت نازفة الدم أن تلمس هدب ثوب الرب لتأخذ الشفاء وتمضي، ولكن خسارتها كانت ستكون فادحة لو لم "يلتفت" الرب إليها ليستحضرها إلى شخصه. أعتقد أن عملية "التفات" الرب لكشفنا كما كشف المرأة التي أرادت أن تختفي، عملية مُذِلة، ولكنها طريق بركة أعظم. إنها تعطينا لا البركات فحسب، وإنما ضمان البركات أيضاً بمعرفة الرب ذاته. |
|