«نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ، الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ» (رومية٨: ٢٨). هل تعرفين ما هي طبيعة الخير الذي تقصده هذه الآية. الخير هو أن نأتي إلى الرب يسوع المسيح بالإيمان، وأن ننال القبول الأبدي أمام الله، وأن نكون مشابهين صورة ابن الله الأدبية (رومية٨: ٢٩). إن كل ما يُساعد المؤمن على جعله شبيهًا بالمسيح، هو خير، بصرف النظر عن تأثير ذلك على راحته أو صحته، أو نجاحه أو سروره.