منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 29 - 05 - 2012, 06:27 PM
الصورة الرمزية Ebn Barbara
 
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Ebn Barbara غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701

نعلن أن هذا العام هو عام الرب، عام مجد الرب، ليأتِ الرب بمجده في هذا العام ببركة على كل بيت وعلى كل عائلة، أصلي أن الجميع يمتلئون بمجد المسيح وبصورته، مجد الرب علينا يُرى، في أولادنا في زوجاتنا، في كنيستنا، مجد الرب علينا يُرى.



نعلنها سنة اليوبيل، سنة الإطلاق والتحرير، راحة لشعب الرب، راحة لكل شخص، لا يتسلط عليك شيء في هذا العام، بل ننطلق إلى الحرية باسم يسوع المسيح، الفخ انكسر ونحن انفلتنا. سنة اليوبيل لا يتسلط شيء على عواطفنا وعلى أرواحنا. من عطش ليرى تحرير الرب في هذا العام؟



إني أعلن في بداية هذا العام سنة التحرير واليوبيل والراحة لشعب الرب، لا يمسنا مرض ولا خطيئة ولا إعياء باسم يسوع. أنتم دعيتم للحرية وإن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرار باسم الرب يسوع. حرية من الفقر والحاجات المادية. هذا العام الرب يُحقِّق لنا كل هذه الأمور.



إفتح معي على سفر إشعياء 61 : 1 – 3 " روح السيد الرب عليَّ، لأنَّ الرب مسحني لأُبشر المساكين، أرسلني لأعصب منكسري القلب، لأُنادي للمسبيين بالعتق، وللمأسورين بالإطلاق، لأُنادي بسنة مقبولة للرب، وبيوم انتقام لإلهنا، لأعزي كل النائحين، لأجعل لنائحي صهيون، لأعطيهم جمالاً عوضًا عن الرماد، ودهن فرح عوضًا عن النوح، ورداء تسبيح عوضًا عن الروح اليائسة، فيُدعون أشجار البر غرس الرب للتمجيد ".



من يشعر أنه مسكين؟ الجميع على ما أعتقد، لكن هناك خبر سار، إن كان قلبك مكسور اليوم هناك شفاء لك اليوم باسم يسوع . مُقيَّد بخوف بقلق بخطايا جنسية بغضب خطايا عاطفية أو أي أمر آخر؟ هذه ليست إرادة الرب لك في هذا العام، لأن روح الرب موجود في وسطنا الرب هنا، الرب هنا نرحب به هنا، إنَّهُ ليس كلامًا قيلَ من ألفي سنة، إنَّهُ كلام حي اليوم، الرب يسوع كما كان مع التلاميذ من ألفي سنة، يقول لك هوَ معك اليوم، كما كان مع الناس في الماضي، وهو يشفيك ويحررك كما فعل في الماضي، اليوم سيكون تحرير حقيقي. اعلن أن هذا الاجتماع اجتماع غير عادي، لأن هذا العام عام غير عادي. أعلن أن القيود ستكسر هذا العام في هذا الاجتماع، لأن الرب موجود هنا وهو سيحررك تحرير حقيقي باسم يسوع، لن تصارع بعد اليوم، بل ستخرج بثمر وثمر يدوم. لأنَّ الرب يصنع عمله بالكامل، أمراض تُشفى اليوم باسم يسوع، احتياجات مادية تُسدَّد باسم يسوع، ملائكة تأتي باسم يسوع. إنه عام اليوبيل، عام الاطلاق، لأنادي بسنة مقبولة للرب، هذه هي سنة اليوبيل. سنة اليوبيل للرب يوم انتقام لإلهنا. عام اليوبيل يأتي كل خمسين عام، وهو يأتي يوم الكفارة. طلب الرب من شعبه أن يعمل ست سنوات، ويدع الأرض ترتاح في السنة السابعة، لم يردهم أن يتكلوا على قوتهم وزرعهم، قال لهم لا تعملوا في العام السابع.. فسألوه كيف نأكل إن لم نزرع؟ فاقل لهم أنا أطعمكم. ست سنوات عمل، وكان الرب يباركهم أضعاف في السنة السابعة، وفي السنة الثامنة والتاسعة كانوا يزرعون وينتظرون الحصاد، لكن في السنة السادسة كان الرب يباركهم بشكل غير عادي، ليكفيهم في السنوات الثلاث اللاحقة. هذا هوَ الإيمان. وهذا ما نريده نحن اليوم. ولأن الشعب لم يفعل هذا تركهم الرب سبعين سنة في البرية، سنة اليوبيل تأتي بعد مرور سبع سنوات سبع مرات، أي بعد تسعة وأربعين سنة، تأتي سنة اليوبيل الخمسين ويأتي بعدها سنة راحة أخرى، ويقول هنا تضربون البوق في يوم الكفارة، أي عندما يذبح رئيس الكهنة الذبيحة ويدخل قدس الأقداس ويرش الدم لمغفرة خطايا كل الشعب، وهذا رمز للرب يسوع المسيح، في السنة السابعة ترد الديون للناس، العبيد يُطلقون أحرار، وفي سنة اليويبل أيضًا كل من باع أرضه يستردها، إن سرقت أرضه يستردها، تعود أرضه له ويسترد ميراثه من الرب.



في يوم الكفارة يضعون الدم على المذبح، ويكفر عن كل خطاياهم ويرد لهم الميراث كله.

لتفهموا أكثر افتحوا معي على إنجيل لوقا 4: 16 - 19 " وجاء الى الناصرة حيث كان قد تربَّى، ودخل المجمع حسب عادته يوم السبت وقام ليقرأ، فدفع إليه سفر إشعياء النبي، ولما فتح السفر وجد الموضع الذي كان مكتوبًا فيه، روح الرب عليّ لأنه مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأُنادي للمأسورين بالإطلاق، وللعمي بالبصر، وأُرسل المنسحقين في الحرية، وأكرز بسنة الرب المقبولة ".



وهذا هوَ تكلم عنه النبي إشعياء في الإصحاح 61، الرب يكرز أن هناك سنة يوبيل، سنة استرداد لكل ما سرق منا من أراضٍ.. ويُكمل الرب ليقول:

" ثم طوى السفر وسلمه إلى الخادم وجلس، وجميع الذين في المجمع كانت عيونهم شاخصة إليه، فابتدأ يقول لهم: أنه اليوم قد تمَّ هذا المكتوب في مسامعكم ".

(إنجيل لوقا 4 : 20 – 21).



اليوم قد تمَّ، من ألفي سنة أخذ الرب يسوع السفر وقال: اليوم قد تمت الكلمة، وما قَصَدَهُ هوَ أنه بدمه سيقدم الكفارة في السماء ليطهر السماء ويرفع اللعنة والخطيئة عن حياتنا، ويعطينا سنة اليوبيل، لنسترد ما سلبه عدونا، كل سلام أخذه إبليس يعود إلينا في هذا العام، كل أرض أخذها عدونا تعود إلينا، كل بركة تعود الينا، كل أرض سواء كانت أموال صحة عمل فرح.. كل ما اخذه نسترده باسم يسوع في هذا العام، نحن في العهد الجديد يا أحبائي، في العهد القديم كانوا ينتظرون خمسين سنة فعلية، أما نحن اليوم في العهد الجديد نحيا في اليوبيل دائمًا، لقد أُطلقت سنة اليوبيل على الصليب منذ ألفي عام، كل ما علينا فعله اليوم، هو أخذ السنة وقبولها، لأنها قد أُعطيت لنا، هذه سنة اليوبيل والتحرير والفرح والتعويض، لا يتسلط عليَّ شيء، لا يتسلط على نفسيتي شيء، أؤمن أن التحرير يأتي علي، الشفاء يأتي علي، البركات تأتي علي... الرب خلصنا وشفانا وحررنا على الصليب، وقدسنا نفسًا جسداً وروحًا. لن يتسلط علي شيء في هذا العام باسم يسوع، الشعور بالرفض، الخوف، المرض الجسدي والنفسي...كلها لا تتسلط علي، لن يتسلط علي شيء هذا العام، انتم ملك للرب لستم لأنفسكم، جسدك ملك للرب، روحك ملك للرب، ألست أنت هيكل للروح القدس؟



هناك الباحة الخارجية والقدس وقدس الأقداس، وأنت أيضاً روح ونفس وجسد، روحك هو قدس الأقداس، القدس هي نفسك، والباحة الخارجية هي جسدك الذي من خلاله تتصل مع العالم الخارجي. كانوا في العهد القديم يضعون سور حول خيمة الاجتماع، وكان هناك باب واحد للدخول، وفي هيكل سليمان كان هناك يافطة تمنع دخول أي شخص غير يهودي، أي ممنوع دخول أي شيء نجس إلى هذا الهيكل، وفي هذا العام نريد أن نعلق يافطة تقول: ممنوع منعًا باتًا أن يدخل أي شي نجس قد ينجس نفسي إلي، هذا هيكل الله، هذا مكان سكناه، لقد حرَّرهُ الرب بدمه الثمين. ممنوع دخول النجس لأذنيك لعينيك على لسانك على كل حواسك، ممنوع. نظراتنا ليست للأفلام النجسة والانترنت وغيرها من الأمور. هذه خطايا تجلب لعنات عليكم وعلى أولادكم. عندما تتحرر من الخطايا والأرواح الشريرة، تأتي البركات على حياتك. أي روح نجاسة قديم يكسره الرب في وسطنا اليوم.



هناك وعد ثانٍ إفتح معي على سفر عاموس 9 : 13 " ها أيام تأتي يقول الرب، يُدرك الحارث الحاصد، ودائس العنب باذر الزرع، وتقطر الجبال عصيرًا، وتسيل جميع التلال ".



يعني أن الحصاد سيكون كثير، حتى أن فترة الزرع ستأتي وهم بعد يحصدون، ألسنا نصلي كي يأتي الحصاد كثيرًا، أم أننا سنفعل كما فعل التلاميذ حين كانوا يصلون لخروج بطرس من السجن، وعندما خرج لم يفتحوا له الباب لأنهم خافوا وظنوا أنه شبح، وذلك بسبب عدم إيمانهم. هل أنتم تؤمنون اليوم؟ هل سنتحرك؟ يقول الرب أنه في السنوات الخمس الآتية سيكون هناك حصاد وفير في كنيستنا، سيكون هناك نهضة في كنيستنا، وفي لبنان بركات كثيرة. العنب هنا يرمز لفرح الروح القدس، وأنا أعلن سكيب الروح القدس على لبنان وكنيسة لبنان باسم يسوع، سيكون هناك فرح غير عادي.



الآيتان 9 و10 من سفر عاموس 13 تقولان " لأنَّهُ هانذا آمر فأُغربل بيت إسرائيل بين جميع المم، كما يُغربل في الغربال، وحبة لا تقع الى الأرض، بالسيف يموت كل خاطئ، شعبي القائلين لا يقترب الشر ولا يأتي بيننا ".



في هذا العام يقول الرب، لا يتسلط عليكم شيء، البرودة الروحية سيأتي قضاء الرب عليها، لن يدخل شيء نجس هذا العام، لا خطيئة هذا العام، لأننا نريد خمر الروح القدس علينا. كيف تتعامل مع الجنس الآخر؟ مع رغباتك وأهوائك؟ المحبة الغضب، السكر البطر التحزب الانشقاق المرارة في قلوبنا... الغفران؟ أنت مسؤول عن كل هذه الأمور، لا تتسلط علي الجروحات والمرارة، أريد أن أكون نقي هذا العام، أريد أن أضع حدود للخطيئة في حياتي هذا العام.

خلاصة الكلام: إفعل كما كان يسوع ليفعل لو كان مكانك، مع زوجتك، ماذا كان يسوع ليفعل، مع الجنس الآخر، مع المرضى، مع المحتاجين، مع أولادك... ماذا كان يسوع ليفعل لو كان مكانك. قبل أن ننال الوعود لا بد لهذه الأمور أن تتم، قضاء الله يبدأ في بيت الله، قد لا تكون قادرًا، لكن المهم أن تريد، وهو سيعمل فيك ويحررك، كل ما عليك فعله هو أن تقرر.



سفر أعمال الرسل 15 : 16 – 17 يقول " سأرجع بعد هذا وأبني أيضًا خيمة داود الساقطة، وأبني أيضًا ردمها وأُقيمها ثانيةً، لكي يطلب الباقون من الناس الرب، وجميع الأمم الذين دُعيَ اسمي عليهم يقول الرب الصانع هذا كله ".‎



قبل النهضة هناك خيمة داود. داود كانَ يذهب كثرا إلى خيمة الاجتماع، وأقام جوقة ترنيم للرب، وبدل من تسمية الخيمة خيمة الاجتماع، أصبحت تسمى خيمة داود لكثرة ذهابه إليها، كان داود على علاقة حقيقية مع الرب. نريد أن نمثل أمام الرب كما فعل داود، كم مضى عليك وأنت لا تجلس أمام الرب. يا رب كفى، هذا العام الرب يقيم خيمة العبادة النبوية باسم يسوع، كيف سيقضي الرب على الشر الذي في حياتنا إن لم نأتي أمامه. عندما نرى الله بقوة ومجد حقيقي لا أحد يراه ويعيش، بل نموت نحن ويحيا المسيح فينا، أنا أعلن هذا العام عام عبادة اللرب، عام للمثول أمام الرب، سوف نقيم اجتماعات تسبيح وعبادة، والرب يزيد ونحن ننقص باسم الرب يسوع. هللويا.



رسالة فيلبي 1: 20 " حسب انتظاري ورجائي إني لا أخزى في شيء، بل بكل مجاهرة كما في كل حين، كذلك الآن يتعظم المسيح في جسدي، سواء كان بحياة أم بموت ".

لا للخزي، لن نفشل هذا العام لن نخزى في شيء، لأننا نريد أن نلهج بناموس الرب ليلاً ونهاراً، وإن فعلنا ذلك لن يخزينا شيء، الناموس ملخص بوصيتين: أحب الرب من كل قلبك وفكرك وقوتك، وأحبب قريبك كنفسك. هذا هو الناموس، عندما تحب الرب من كل قلبك لن تكسر أي وصية، لن ترفض له أي طلب.. آمين؟



لنصلِّ بهذه النقاط قبل أن نختم بالمزمور 47.

صلِّ معي بإيمان، نعلن يا رب أنك في وسطنا الآن، أنت هو هو أمس واليوم وإلى الأبد، أشكرك يا رب لأننا نحيا في سنة اليوبيل، أشكرك لأنه لا يتسلط علي شيء، لأنك تطلق العبيد أحرار، أي لعنة أو خطيئة.. الرب حررنا، وهو يقول لنا، إني أصنع عمل حقيقي يدوم، القضاء على الشر سيتم، أشكرك وأعظمك يا رب لأنك سترسل حصاد وفير وسنزرع ونحصد في الوقت نفسه، نعلن إيماننا يا رب، أننا نرى أمورًا لا تُرى، نرى النهضة، نرى اليوبيل واسترداد الأراضي، نرى التحرير، الشفاء، نرى عملك يا رب في لبنان قد تم، اعلن لبنان للازدهار نرى مجد الرب في لينان، نرى آيات وعجائب الرب يسوع المسيح في لبنان باسم الرب يسوع المسيح. يا رب إرفع غيماننا لأن هذا العام هو عام الإيمان.



لننهِ بالمزمور 47، كانوا يرددون هذا المزمور سبع مرات في أول العام:

" يا جميع المم صفقوا بالأيادي، اهتفوا لله بصوت الابتهاج، لأن الرب عليٌّ مخوف، ملك كبير على كل الأرض، يُخضع الشعوب تحتنا والأمم تحت لأقدامنا، يختار لنا نصيبنا فخر يعقوب الذي أحبه، صعد الله بهتاف، الرب بصوت الصور، رنموا لله رنموا، رنموا لملكنا رنموا، لأنَّ الله ملك الأرض كلها، رنموا قصيدة، ملك الله على الأمم، الله جلس على كرسي قدسه، شرفاء الشعوب اجتمعوا، شعب إله ابراهيم، لأن لله مجان الارض، ‎هو متعال جدًا ".



في العدد 5 يقول:

" صعد الله بهتاف الرب بصوت الصور‎ ".

صعد الله بهتاف الرب، بصوت الصور، وهي مصنوعة من أبواق كباش كثيرة، وصوتها قوي جدًا، " رنموا لله... رنموا "، يردد كلمة رنموا أربع مرات.

في العدد 1 يقول: " يا جميع المم صفقوا بالأيادي، اهتفوا لله بصوت الابتهاج، لأن الرب عليٌّ مخوف، ملك كبير على كل الأرض، يُخضع الشعوب تحتنا والأمم تحت لأقدامنا ".



" لأن الرب عليٌّ " تعني إيل إليون، أي أن الرب متحكم بكل الأمور.

لا يهم فقط أن نسمعها، بل أنا أصلي أن يُعلن الرب بروحه لك ولي أنه هوَ إيل إليون، متحكم بلبنان وبالكنيسة، هو إيل إليون، لكن لماذا التصفيق؟

نرى التصفيق في سفر الملوك الثاني 11 : 12، الكاهن يهويداع خبأ الملك يوشيا، وأتى اليوم الذي ملَّكهُ فيه بالتصفيق، وصرخت عثليا المرأة الشريرة " خيانة.. خيانة "، وهيَ ترمز لإبليس، فقاموا وذبحوها، صفقوا بالأيادي لأن الرب ملك الأرض... اليوم سنصفق بنهاية الاجتماع، لملك الملوك ورب الأرباب، والأرواح الشريرة ستنزل تحت أقدامنا باسم يسوع المسيح. لنقف جميعًا مصفقين للرب قائلين له:

أنت إيل إيليون المتحكم بكل الأرض، بلبنان، بكنيستنا، نباركك يا رب، نرفع اسمك ونمجدك، الأرواح الشريرة تسقط، الأسوار تسقط، الشرور تسقط، هذا عام اليوبيل، هذا عام البركات، واسترداد المسلوب، هللويا، هو يملك، الرب يملك، يسوع يملك، صفقوا للرب، هللويا للملك الجالس على العرش، يملك الرب على هذه الكنيسة، على الخدام، على الموسيقى، يملك الرب بصوت الصور والأبواق، عثليا تسقط، تحرير باسم يسوع، يسوع يملك.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
شريعة سنة اليوبيل
في سنة اليوبيل - في الكتاب المقدس
سنة اليوبيل
شريعة سنة اليوبيل وطقسه
اليوبيل


الساعة الآن 12:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024