|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ع6: عَيْنَايَ عَلَى أُمَنَاءِ الأَرْضِ لِكَيْ أُجْلِسَهُمْ مَعِي. السَّالِكُ طَرِيقًا كَامِلًا هُوَ يَخْدِمُنِي. لكى يبتعد داود الملك عن الظلم في أحكامه، وقرارته قاطع الأشرار وفى نفس الوقت قرَّب إليه الأمناء مع الله، والسالكين بالكمال. فالحاكم العادل لا يكتفى فقط بمقاطعة الأشرار، بل لابد أن يحيط نفسه بالأمناء والكاملين، كما صادق داود يوناثان، وكما قرب المسيح إلى نفسه الإثنى عشر تلميذًا، والسبعين رسولًا، وكان يحب لعازر وأختيه مريم، ومرثا. |
|