|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن ما رآه التلاميذ لم يكن بهاء اللاهوت فحسب بل كان مجد الناسوت الكامل الذي هو بلا خطيئة حيث لم يكن للموت حق عليه. وان الرب في تلك اللحظة كان مستعداً للرجوع إلى السماء بدون الموت، لان الموت نتيجة للخطيئة، وكان هو بلا خطيئة. لكنه لم يرجع إلى السماء لكي يشترك كإنسان في سر الموت البشري كي ينجز فداء العالم وخلاصه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لم يكن بهاء اللاهوت بل كان مَجْد النَّاسوت الكامل الذي هو بلا خطيئة |
ليس اللاهوت هو الذي أتى من بيت لحم بل الناسوت |
كأنها دعوة من اللاهوت إلى الناسوت |
الناسوت له نفس مجد اللاهوت |
اللاهوت لم يفارق الناسوت |