رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عَلِّمْنِي يَا رَبُّ طَرِيقَكَ، وَاهْدِنِي فِي سَبِيلٍ مُسْتَقِيمٍ بِسَبَبِ أَعْدَائِي ( مزمور 27: 11 ) «علِّمني أن أعمل رِضاك، لأنك أنتَ إلهي» ( مز 143: 10 ): شوق قلب المؤمن أن يعمل مرضاة الرب لأن في ذلك سعادته وسلامه، والرب من جانبه يُقدِّر ذلك، إذ «يعمل رضى خائفيهِ، ويسمع تضرُّعهم، فيخلِّصهم» ( مز 145: 19 ). إن أخنوخ الذي سار مع الله، شُهِدَ له قبل نقله أنه قد أرضى الله ( عب 11: 5 ). أَ توجد غاية أسمى من تلك في الحياة؟! |
|