رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِئَلا تَأْلَفَ طُرُقَهُ، وتَأْخُذَ شَرَكًا إِلَى نَفْسِكَ [25]. لا يعتد الإنسان بنفسه ظنًا أنه لا يمكن للصداقة مع الغضوب، والسير مع إنسانٍ ساخط، أن يُؤثِّرا على سلوكه، فالتهاون مع النفس وقبول الشركة مع الساخطين إنما هو شرك يضعه الإنسان لنفسه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قبل الآلام كان أيوب يعتد بنفسه |
الإنسان الغضوب هو معتوه |
لا يمكن للصداقة التي تتدفق من القلب أن تتجمد من الشدائد، |
الإنسان الغضوب |
الإنسان الغضوب |