|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بالإيمان موسى لما كبر أَبَى أن يُدعى ابن ابنة فرعون، مُفضلاً بالأحرى أن يُذل مع شعب الله.. ( عب 11: 24 ، 25) هل عملت حسابًا كهذا؟ إن مباهج العالم ومقتنياته لا تزال جذابة، والمؤمن الذي يَعرِض عنها، يُنظَر إليه من الناس كأنه جاهل أو خيالي. ولكن إذا عملنا حساب الأشياء التي تحت الشمس في نور الأبدية وفي نور كرسي المسيح وفي نور الجلجثة، لا بد وأن يُشبه حسابنا حساب موسى وبولس. ولكن عملية الحساب هذه، وهي التصميم على إعطاء الحياة للرب، ليست هي ختام القصة، ففي خروج2، 3، 4 نرى الخطوات التي تدرب بها موسى، فأصبح نافعًا لله بكيفية عملية. إن الدافع الحسن ليس كافيًا في خدمة الله. |
|