لنسأل أنفسنا إذاً ماذا سيكون ردنا على سؤال المسيح إن كنا فى وضع التلاميذ؟
ترى سنكون مثل بطرس الذى إعترف جهارا بإيجابية ؟
أم أننا سنفكر فى ردود أخرى ملتزمين الصمت مثل باقى التلاميذ ؟؟
فنجد هنا تبايناً واضح بين التلاميذ و الناس و بطرس ....
هذا لأننا عادة ما نرى الله كما نريد أن نرى الله
وليس الله فى حقيقته المتكاملة فــــ
"طوبى لك يا سمعان بن يونا أن لحماً و دماً لم يعلن لك لكن أبى الذى فى السموات "
(مت 16: 17)