رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقام للوقت وحمل السرير وخرج قدام الكل حتى بُهت الجميع ومجدوا الله، قائلين: ما رأينا مثل هذا قط" [12]. شفاء المفلوج كان بركة للمريض نفسه الذي تمتع بغفران خطاياه كما بصحة جسده، وفرصة لكي يتحدث الرب مع الكتبة معلنًا لهم أنه المسيّا، وأيضًا للجماهير التي بهتت، قائلة: "ما رأينا مثل هذا قط". |
|