أنني أستطيع أن أقف إلى جانبه ببساطة، وبتفهم وبدون
غرور، ودون أن أشعر بالحاجة إلى حماية نفسي من أي من تصرفاته.
أبدي مقاومة للصعوبات التي يمكن أن يجلبها لي، ولا أنزعج عندما لا أستطيع الانسجام معه، ولا أنزعج من سلوكه مهما كان. أنا أفهم نبض الرغبة الإلهية بداخله وأستطيع أن أرى ما وراء الظواهر الخارجية، حلاوته الداخلية، حتى لو كانت مخفية جيدًا. أنا لا أقف في خطيئة خارجية، ولكن دون أن أعتنقها أمر بها وأرى بحثه الداخلي العميق، الذي ليس إلا بحثًا عن الله. بالطبع، لكي أتمكن من تجربة الحب تجاه قريبي بهذه الطريقة،أبدي مقاومة للصعوبات التي يمكن أن يجلبها لي، ولا أنزعج عندما لا أستطيع الانسجام معه، ولا أنزعج من سلوكه مهما كان. أنا أفهم نبض الرغبة الإلهية بداخله وأستطيع أن أرى ما وراء الظواهر الخارجية، حلاوته الداخلية، حتى لو كانت مخفية جيدًا. أنا لا أقف في خطيئة خارجية، ولكن دون أن أعتنقها أمر بها وأرى بحثه الداخلي العميق، الذي ليس إلا بحثًا عن الله. بالطبع، لكي أتمكن من تجربة الحب تجاه قريبي بهذه الطريقة، يجب علي أولاً أن أفهم جيدًا نقاط ضعفي، وأخطائي وعواطفي، وخطاياي.وعواطفي، وخطاياي.