27 - 10 - 2015, 06:28 PM | رقم المشاركة : ( 9761 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اجعل كلمة الله شخصية اجعل كلمة الله شخصية! "اَلرُّوحُ هُوَ الَّذِي يُحْيِي. أَمَّا الْجَسَدُ فَلاَ يُفِيدُ شَيْئًا. اَلْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ هُوَ رُوحٌ وَحَيَاةٌ،" (يوحنا 63:6) إن كلمة "الكلام" التي قالها يسوع في هذا الشاهد الإفتتاحي باليونانية هي كلمة "ريما"rhema . فقال "... الريما الَّذِيأُكَلِّمُـكـُم بِهِ هُوَ رُوحٌ وَحَيَاةٌ". فـالريما هو كلام الله لك؛ كلمته الشخصية لك فيالحاضر! فهي كلمة محددة لشخص محدد، لهدف محدد وفي وقت محدد. لاحظ أن يسوع لم يقل "الكلام الذي أكلم به كل شخص, هو روح وحياة"، بل كان محدداً للغاية؛ فيقول "اَلْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُـكُم بِهِ!" فهو يتكلم إليك. وهناك شيءٌ مثير وجميل في كيفية تعامل الله مع أولاده؛ فهو يتواصل معك بتفرد وبخصوصية وكأنك الشخص الوحيد على وجه الأرض. ولذلك فعندما تسمع أو تدرس كلمة الله، وبخاصة الرسائل، اجعلها شخصية، لأنه يتكلم إليك. إن معنى الكلمة اليونانية "katalambano" هو أن "يتشبث بشيء ويجعله شخصي"؛ أو "أن يجعل شيئاً وقْفاً ويستولي عليه!" لذا فعندما تسمع كلمة الله، تشبث بها وامتلكها؛ افهمها واجعلها شخصية لك؛ استولي عليها واجعلها وَقْفَاً لك! هذا بالضبط ما يريده الله أن تفعله بكلمته. وعندما تأتي كلمة الله إليك، لا تقُل، "الله يتكلم إلينا" لا! "هو يكلمك أنت!" افهم كلمة الله واجعلها شخصية. قال يسوع أمراً قوياً عن هذا في يوحنا 7:15، أنه بمجرد أن تفهم كلمته، بمعنى أن تتشبثت بها وتسمح لها أن تسكن فيك، فيمكنك أن تسأل ماتشاء وسيكون لك: "إِنْ ثَبَتُّمْ فِيَّ وَثَبَتَ كَلاَمِي فِيكُمْ تَطْلُبُونَ مَا تُرِيدُونَ فَيَكُونُ لَكُمْ" ما يقوله يسوع هنا هو أنه عندما تجعل كلمة الله شخصية ووَقْفَاً لك، عندها يمكنك أن تطلب أي شيء وحتى وإن لم يكن موجوداً، سيخلقه الله لك! المجد لله! صلاة أبويا السماوي الغالي، أشكرك من أجل كلمتك التي تسكن في قلبي بغنى ومن أجل قوتها في أن تُحدث تحولاً في حياتي! أشكرك من أجل الكلمة – الريما التي لي اليوم منك، فقلبي وعقلي مفتوحان ليستقبلا الكلمة الشخصية عن القوة، والنصرة والغلبة؛ هذه الكلمة التي تجعلنى في علو وتسبب تميُزي في كل شيء أضع عليه يدي اليوم، في اسم يسوع. آمين. |
||||
27 - 10 - 2015, 06:29 PM | رقم المشاركة : ( 9762 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة يا أبويا السماوي الغالي، أشكرك من أجل القوة في اسم يسوع؛ الاسم الذي هو فوق كل اسم. وأنا أعيش في صحة، وأمان، وسلام، ورخاء اليوم ودائماً، لأنني أسلك في وبقوة وسيادة اسم يسوع. آمين. |
||||
27 - 10 - 2015, 06:30 PM | رقم المشاركة : ( 9763 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تضغط على زر الفزع! لا تضغط على زر الفزع! "هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ" (لوقا 19:10) كمسيحي، بدلاً من أن تفزع أو يطغي عليك الخوف عندما تواجه ظروفاً رهيبة أو معارضات، استخدم سلطانك في المسيح. ويذكرني هذا بموقف حدث لي في سويسرا منذ عدة سنوات. إذ كنت أقف مع زوجتي عند مفترق طرق في جنيف، وكنا نستعد لعبور الطريق للجانب الآخر. وقد عكس أحدهم إشارة المرور لتقف السيارات، وليتمكن المشاة من العبور. ولكن لسبب ما، لم أكن منتبهاً جيداً فبعد ما عبر الجميع بدأت أنا في عبور الطريق. وكان وقتها قد تغيرت الإشارة لتسير السيارات. وبينما هم يتحركون، مسرعين تجاهي كنت أنا في منتصف الطريق. وكانت سرعة السيارات شديدة، وكان الجميع يترقبون من جانبي الطريق وقد حبسوا أنفاسهم. وقفت هناك وقلت "قفوا!!!" وبالطبع لم أفعل هذا كشرطي المرور. بل كان يجب أن أستخدم سلطاناً أعلى؛ سلطاني في المسيح. أتعرف ماذا حدث: تلك السيارة وقفت رويداً رويداً حتى وقفت أمامي، فقط على بُعد سنتيمترات من مكان وقوفي. وكان يمكنك أن تسمع وقد تنفس الجميع الصعداء، وتحركت أنا بعيداً بهدوء. تخيل إذا كنت أنا ضغطت على زر الفزع واستجبت في خوف. لا يعرف البعض منا هذا بعد ولكننا نملك شيئاً يمكن أن يوقف المحركات. وهذا الشيء يمكن أن يشغل المحركات أيضاً! أتذكر المطران الأخير بينسون أيدوسا. تقول القصة كيف أنه كان في الطائرة مع آخرين وأعلن الطيار أنهم قد فقدوا أحد المحركات وكان المحرك الآخر يعاني من مشكلة ويمكن أن يتوقف عن العمل في أي وقت. وبينما فزع الركاب الأخرون وتصوروا وقوع الحادث، وقف المطران وتكلم بألسنة أخرى، وعندما فرغ تكلم للطائرة قائلاً "تحركي!" فعمل المحرك بأعلى كفاءة واستقر حتى هبطت الطائرة بسلام. ولم يستطع طاقم الطائرة تفسير كيف عاد كل شيء إلى طبيعته بعد أن سادت حالة من الفوضى. وذهبوا إلى المطران وشكروه لأنه أنقذ حياتهم. لدينا شيئاً يمكن أن نستخدمه. لدينا سلطان في اسم يسوع. يمكن أن تستخدم هذا الاسم ضد المرض؛ يمكن أن تستخدمه لتحسين عملك، أمورك المادية، زواجك، عائلتك – كل شيء بخصوص حياتك! حمداً لله! صلاة يا أبويا السماوي الغالي، أشكرك من أجل القوة في اسم يسوع؛ الاسم الذي هو فوق كل اسم. وأنا أعيش في صحة، وأمان، وسلام، ورخاء اليوم ودائماً، لأنني أسلك في وبقوة وسيادة اسم يسوع. آمين. |
||||
27 - 10 - 2015, 06:32 PM | رقم المشاركة : ( 9764 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إقرار إيمان إيماني حي وعامل وأنا أرفض أن أرعى الشكوك في قلبي، لأنني أعلم أن الإيمان يعمل دائماً. فإيماني هو الغلبة التي أغلب بها العالم، وهو االتأكيد الوحيد الذي أتطلبه لأعرف أن الأشياء |
||||
27 - 10 - 2015, 06:33 PM | رقم المشاركة : ( 9765 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الايمان يعمل دائماً الإيمان يعمل دائماً! " وَأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى." (عبرانيين 1:11) "وأما ما يخص الإيمان فهو الضمان (التأكيد، سند الملكية) للأشياء التي نرجوها، وأن تكون تأكيداً على ما لا نراه والإقتناع بحقيقة وجودها (فالإيمان هو إدراك حقيقة واقع ما، لم يُستعلن بالحواس المادية بعد)" (ترجمة أخرى) أحياناً يرتبك الناس قليلاً حول ما هو الإيمان. فتسمعهم يُطلقون عبارات مثل "ولكنني مؤمن! في الواقع كان عندي إيمان، لماذا لم يعمل؟" والحقيقة هي أنك كنت في مجال الإعتقاد، وليس الإيمان. فالإعتقاد ليس إيماناً. وإن كان ما كنت عليه إيماناً فيجب إذاً أن يعمل لأن الإيمان دائماً يعمل. ويصف لنا الكتاب المقدس الإيمان هو جوهر الأشياء التي نرجوها، والتأكيد على الأمور التي لا تُرى (عبرانيين 1:11). وهذا يعني أن الإيمان يدعو الأمور التي ترجوها بأنها حقيقية؛ وتلك الأمور التي كنت تتوقعها، والتي بدت حتى الآن بعيدة، أصبحت الآن لك في الوقت الحالي. ليس لأنه يُمكن الآن لمسها مادياً، ولكن لأن الإيمان يراها كحقيقة. فالإيمان هو التأكيد لإمتلاكك لها الآن، حتى لو لم تراها بعينيك المادية؛ فالإيمان هو كل التأكيد الذي تحتاجه. فبالإيمان، روحك تتمسك بأمر كنت ترجوه وتُطالب به. ويحدث هذا عندما تُعلن، "لقد حصلت عليه!" ومنذ ذلك الحين، لا تقول أبداً أنك لم تحصل عليه. و أما من جهة الإيمان، إن أعلنت أنك قد شُفيت، فلن تحتاج أن تستمر في فحص جسدك لترى إن كان الحال قد تغير أم لا، أو إن كانت الأعراض قد إختفت. هذا ليس ضرورياً، لأن التأكيد الذي تحتاجه لتُثبت إنك قد شُفيت ليس إختفاء الأعراض، بل كلمة الإيمان في روحك. ولا يجب على أحد عنده إيمان أن يقول "أنا لا أعلم لماذا لا يعمل هذا الإيمان." فالتفكير بهذه الطريقة يؤكد أنه لم يكن إيماناً. إن الإيمان ليس عندما تُحاول أن تعتقد في شئ؛ بل هو إعلان أن كل ما رجوته قد أصبح لك بالفعل. ولا يهم إن كانت عينك المادية لا تستطيع أن تراه؛ ولكن ما يهم هو حقيقة تلك الأشياء في روحك. إقرار إيمان إيماني حي وعامل وأنا أرفض أن أرعى الشكوك في قلبي، لأنني أعلم أن الإيمان يعمل دائماً. فإيماني هو الغلبة التي أغلب بها العالم، وهو االتأكيد الوحيد الذي أتطلبه لأعرف أن الأشياء |
||||
27 - 10 - 2015, 06:35 PM | رقم المشاركة : ( 9766 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
انت في يد فخاري اعظم
قال الرب له كل المجد لأرميا في سفر ارمياء اصحاح2:18 "قم انزل الي بيت الفخاري وهناك اسمعك كلامي" فكان الرب يريد ان يوصل رسالة الي ارميا النبي عن طريق حرفة الفخاري. وكان شعب الرب في ذلك الوقت في بعد عن عبادة الرب .وكل الانبياء توقعوا ان هذا الشعب سيفني بسبب بعده عن الرب. ولكن الرب كانت له وجهة نظر اخرة. فيحكي لنا الكتاب ان ارميا نزل الي بيت الفخاري كما قال له الرب فوجد الفخاري يصنع وعاء من فخار ولكن وهو مشتغل فيه فسد ذلك الوعاء. فعاد الفخاري واخذ الوعاء الذي من الطين وارجعه الي الاول طين وعاد وصنع من هذه الطينة الفاسدة وعاء اخر كما حسن في عيني الفخاري ان يصنعه. فكلم الرب ارميا بعد ما شاهد هذا المنظر في بيت الفخاري وقال في عدد5و 6 "فصار الي كلام الرب قائلآ اما استطيع ان اصنع بكم كهذا الفخاري يابيت اسرائيل يقول الرب .هوذا كالطين بيد الفخاري انتم هكذا بيدي " انظر الي هذا الجمال الفخاري لم ييأس من الوعاء الفاسد بل اخذه وصنع منه وعاء جديدآ جميلآ كما حسن في عين الفخاري. ويقول الرب اما استطيع انا ان اصنع بكم كهذا الفخاري؟ وانت ربما يأست من نفسك وفسادك ولكن الرب يقول لك اما استطيع ان افعل معك كما فعل ذلك الفخاري. نعم فالرب يشكل حياتك وسيخرج منك شئ عظيم لمجد اسمه.وتذكر انه لم يأتي الوعاء الجميل الذي بحسب قصد الفخاري اولآ بل جاء الفاسد اولآ ثم تدخلت يد الرب وجعلت منه وعاء نافع رائع.لذلك لا تنظر لفسادك وضعف حالتك بل انظر الي يد الرب التي تشكلك وانتظر وسوف تري نفسك وعاء صالح للرب.....امين |
||||
27 - 10 - 2015, 06:43 PM | رقم المشاركة : ( 9767 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأجل قوة وفائدة صلاة الإتفاق. أشكرك لأجل التأكيد الذي تعطيه لي كلمتك أنني سأعود دائماً باختبار. وأنا أحصل على أقصى استفادة من هذه القوة التي تمدني بها كلمتك لأتعامل مع الظروف والتحديات، وأحصل على النتائج المطلوبة في اسم يسوع. آمين. |
||||
27 - 10 - 2015, 06:45 PM | رقم المشاركة : ( 9768 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا حدود لا حدود! "وَأَقُولُ لَكُمْ أَيْضًا: إِنِ اتَّفَقَ اثْنَانِ مِنْكُمْ عَلَى الأَرْضِ فِي أَيِّ شَيْءٍ يَطْلُبَانِهِ فَإِنَّهُ يَكُونُ لَهُمَا مِنْ قِبَلِ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسْطِهِمْ " (متى 19:18-20) أريدك أن تلاحظ كلمة "أي شيء" التي استخدمها يسوع في الشاهد الإفتتاحي. إنها تُدخلنا إلى مدى السلطان وقوته الذي نملكه كمسيحيين عندما نتفق معاً على شيء في اسمه. فليس هناك حدود لما يمكن أن نطلبه ونستقبله في الصلاة، إذ يقول " إِنِ اتَّفَقَ اثْنَانِ مِنْكُمْ عَلَى الأَرْضِ فِي أَيِّ شَيْءٍ يَطْلُبَانِهِ فَإِنَّهُ يَكُونُ لَهُمَا مِنْ قِبَلِ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ" وهذا يعني أنه يمكن لأي أثنين او اكثر أن يغيروا أي شيء ببساطة إن اتفقوا معاً في الصلاة. لاحظ كلمات يسوع في الجزء الثاني من الشاهد الإفتتاحي: "لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسْطِهِمْ". إنه هناك في الوسط عندما تجتمعون معاً في صلاة لتُجزموا أمراً ما؛ هو هناك ليثبته وليتأكد من تحقيقه. أوَ تعرف، الكنيسة هي جسد المسيح؛ فنحن نمثله وننفذ عمله على الأرض اليوم. نحن سفراءه (2كورنثوس 20:5) فنحن نمثله هنا على الأرض. ولا يوجد حدود لما يمكن أن نحققه طالما نتفق معاً على أي شيء. وهذا يجعلنا أسياداً في الحياة. ويعني أنه لا يمكن لأي شيء أن يوقفنا! وككنيسة، أثنان أو أكثر من المؤمنين، عندما نجتمع معاً للصلاة، نستطيع أن نحصل على كل ما نريد. يمكن أن تحدث معجزات في اسم الرب يسوع المسيح – معجزات بلا حدود! صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأجل قوة وفائدة صلاة الإتفاق. أشكرك لأجل التأكيد الذي تعطيه لي كلمتك أنني سأعود دائماً باختبار. وأنا أحصل على أقصى استفادة من هذه القوة التي تمدني بها كلمتك لأتعامل مع الظروف والتحديات، وأحصل على النتائج المطلوبة في اسم يسوع. آمين. |
||||
27 - 10 - 2015, 06:48 PM | رقم المشاركة : ( 9769 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
واجه يومك وقول واجه يومك وقول: أنا لى إله عظيم في سلطانة : حامل كل الاشياء بكلمة قدرته (عب 1 : 3) كلمته قادرة على كل شئ في تدبيره : كما اختارنا فيه قبل تاسيس العالم لنكون قديسين و بلا لوم قدامه في المحبة (اف 1 : 4) أختيار وترتيب وأعداد لحياتنا في محبته : محبة ابدية احببتك من اجل ذلك ادمت لك الرحمة (ار 31 : 3) محبته مالهاش نهاية ورحمة دائمة في عفرانة : حافظ الاحسان الى الوف غافر الاثم و المعصية و الخطية (خر 34 : 7) غفرانه لكل أنواع التعدي في أهتمامه : و اما انتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها محصاة (مت 10 : 30) حتى أبسط حاجة مهتم بيها في رعايته : ها انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر امين (مت 28 : 20) وجوده دائم معانا في رحمته : لان مراحمه لا تزول هي جديدة في كل صباح كثيرة امانتك ( مرا 3 : 22 , 23)مراحم دائمة وكمان جديدة في كل صباح واجه !!!! واجه يومك بهذا الحق أعلنه في كل ظروفك أمام عالمك الخاص وأمام الناس والملائكة وأمام عدوك لأنك مميز بتميز إلهك قالها قبلك موسى عن أختبار اليس بمسيرك معنا فنمتاز انا و شعبك عن جميع الشعوب الذين على وجه الارض (خر 33 : 16) قول : أنا لى إله عظيم |
||||
27 - 10 - 2015, 06:52 PM | رقم المشاركة : ( 9770 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إقرار إيمان أنا أملك إيماناً مطلقاً في الله وفي كلمته الأبدية التي لا تسقط أبداً! فلا يمكن للرياح أو الظروف أو المواقف المضادة التي قد أواجهها أن تبدد ثقتي في كلمة الله لي! فأنا – بقوة كلمة الله – قد استقبلت إيماني الذي يسود اليوم، في اسم يسوع. آمين |
||||