|
 |
 |
 |
11 - 09 - 2015, 05:06 PM
|
رقم المشاركة : ( 9271 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقِّر وأعترف  أبويا الغالي، أشكرك لأنك تُساعدني من خلال كلمتك وروحك لأكتشف كل ما قد أودعته فيّ. وأنا أرفع يديّ إليك الآن في تقدير واعتراف بمحبتك العجيبة لي وبمعجزاتك العظيمة في حياتي! وأُعلن أن رفع يديّ سيظل دائماً إليك كذبيحة مسائية، وأنت تقودني كل يوم في انتصارات في اسم يسوع. آمين |
||||
|
11 - 09 - 2015, 05:06 PM
|
رقم المشاركة : ( 9272 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قوة من يدك  قوة من يدك "وَكَانَ إِذَا رَفَعَ مُوسَى يَدَهُ أَنَّ إِسْرَائِيلَ يَغْلِبُ، وَإِذَا خَفَضَ يَدَهُ أَنَّ عما ليق يَغْلِبُ." خروج 11:17 يُشير الشاهد الافتتاحي إلى حادثة وقعت في الكتاب المقدس حين أمر موسى يشوعَ أن يأخذ الجنود ويذهب لمُحاربة عما ليق. وعمل يشوع ما أمر به موسى، ولكن بالنسبة لموسى، فقد قرر أن يذهب إلى قمة الجبل، ومعه هارون وحور بينما كان يشوع يُحارب العماليق. وكلما اشتدت المعركة، لاحظ هارون وحور أمراً لافتاً لهما إن الله لم يقل لموسى أن يرفع يديه، ولكن اكتشف هارون وحور أن في كل مرة كان يرفع موسى يديه عالياً وهم على الجبل، أن الإسرائيليين يهزمون عما ليق في المعركة. ولكن عندما كانت يداه تنزل، كان العماليق ينتصرون. إذاً فالأمر كان يتعلق بيديّ موسى. وسر قوة الغلبة لبني إسرائيل في هذه المعركة بالذات، كان في يديّ موسى. وفي العدد الثاني عشر، عندما لاحظ هارون وحور أن موسى ابتدأ يتعب، أجلساه بينما ظلّا هما مُمسكين بيديه الاثنتين عالياً، واحد من هنا وواحد من هناك حتى غروب الشمس إن غلبة شعب الله كلما ظلت يديّ موسى مرفوعتين تجاه السماء تكشف شيئاً في غاية الأهمية عن رفع أيادينا إلى الرب. فهناك فيض غزير للقوة الإلهية عند رفع أيادينا في الصلاة والعبادة. فلا عجب أن قال بولس الرسول "فَأُرِيدُ أَنْ يُصَلِّيَ الرِّجَالُ فِي كُلِّ مَكَانٍ، رَافِعِينَ أَيَادِيَ طَاهِرَةً (مقدسة)، بِدُونِ غَضَبٍ وَلاَ جِدَال (تشكك)." (1تيموثاوس 8:2). وهكذا، عندما ترفع يديك عالياً إلى الرب وتُصلي، فأنت تُفعِّل قوى سماوية وتجعلها مُتاحة لصالحك. وكلما ظلت يداك مرفوعتين عالياً، ستبدأ في استقبال إشارات الغلبة في روحك فالآن وحالاً، يمكنك أن ترفع يديك نحو السماء وتتكلم إلى الرب في صلاة. واعبده من أعماق قلبك، وأنسى نفسك ومهما كان الظرف الذي قد تواجهه مُربكاً. افعل هذا، عالماً أن غلبتك لا تُقهر وأنت تعبده وتُسبِّحه في جمال قدسه، ويداك مرفوعتان عالياً أُقِّر وأعترف أبويا الغالي، أشكرك لأنك تُساعدني من خلال كلمتك وروحك لأكتشف كل ما قد أودعته فيّ. وأنا أرفع يديّ إليك الآن في تقدير واعتراف بمحبتك العجيبة لي وبمعجزاتك العظيمة في حياتي! وأُعلن أن رفع يديّ سيظل دائماً إليك كذبيحة مسائية، وأنت تقودني كل يوم في انتصارات في اسم يسوع. آمين |
||||
|
11 - 09 - 2015, 05:07 PM
|
رقم المشاركة : ( 9273 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الذي يصبر  ولكن الذي يصبر إلى المنتهى يخلص (مت 10 : 22) ولكن" كلمة يُفهم من ورائها أنه ليس الجميع سيصبروا وكلمة "المنتهى" تبين أن البعض سيصبروا لكن لن يستمر صبرهم حتى المنتهى وخطط المنتهي شبيه بخط النهاية في ممرات السباق، تدركه تكون بلغت المنال وادركت الجائزة خط المنتهى لن تدركه أنت بل سيدركك هو، لأنك لا تعلمه الرب يعينه وبلوغك إياه يعني أن تكف عن فطنتك وتثق في حكمته من المحتمل أن يكون خط المنتهى هو إقرار عجزك لأنه كثيراً ما يبدأ من حيث نحن ننتهي وربما كان المنتهى هو ذلك المكان أو تلك النقطة التي تستطيع فيها أن تتقابل مع الرب مقابلة حقيقية ويجوز يكون تلك النقطة التي تعود تسترد منها الحضور الإلهي المفقود في حياتك |
||||
|
11 - 09 - 2015, 05:08 PM
|
رقم المشاركة : ( 9274 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تخافوا  لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدون أن يقتلها لا تخافوا" الذين يبلغون أعلى درجات التخويف، سواء بالتهديد بالموت أو بالموت فعلاً، وهل يستطيعون وأنا لا أريد؟ الذي قال أن شعرة من رؤؤسكم لا تسقط بدون إذني الذي قال إنه سيلاحظنا كحدقة العين بمعنى إنكم خطوط حُمر لن يقدر الخصم تجاوزها، إن إرادتي ستكون هناك، إلا إذا سمحت ، فهل سأسمح لهم، بما ليس فيه خيركم بما يفوق خيالهم وخيالكم |
||||
|
11 - 09 - 2015, 05:10 PM
|
رقم المشاركة : ( 9275 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المساير الحكماء  المساير الحكماء يصير حكيماً ورفيق الجُهال يضر على هذا النسق يمكن القول أيضاً، المساير الطاهر يصير طاهراً، والمساير الكريم يصبح مع الوقت مثله كريماً حتى إن كان بخيلاً، وهذه الكلمات تبين الحقيقة أن الإنسان كائناً اجتماعيا يؤثر ويتأثر، غير أن الآية تحفز على الإيجابية وتنحي الأمور السلبية لقد كان داود أميناً ومدققا ومحباً وكان يوناثان كذلك face book ويقال قديماً اعرف المرء من أصدقاءه وحتى حديثاً من خلال مواقع التواصل الاجتماعي الـ والمشابهة يمكن أن تتعرف على شخص ما من خلال أصدقاءه فتقرأ كلامه وكلامهم وترى صورة وصورهم وهكذا والأجدر بهذا التواصل هو المحب الألصق من الأخ الذي حوي فيه كل أوصاف الكمال يسوع فهل تقبل بصداقته، مما لا شك إنه لشرف عظيم فهو صديق صدوق ونحن جمعيا ًناظرين مجد الرب بوجه مكشوف نتغير إلى تلك الصورة عينها كان أخنوخ صديقاً مع الله "فسار أخنوخ مع الله" ، وكان إبراهيم خليلاً لله . . . فماذا عنك حتى تعلم أيضاً ماذا لك؟ |
||||
|
11 - 09 - 2015, 05:11 PM
|
رقم المشاركة : ( 9276 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
من له ومن ليس له  من له فسيعطى ويزداد وأما من ليس له فالذي عنده سيؤخذ منه "من له" هو الذي يعترف أنه له "من ليس له" هو الذي يَدعي أن ليس عنده يمكن أن نقول عن الأول هو من يعترف بأفضال الرب عنده ونسمي الثاني الذي ينكر الخير الذي منحه الله له يمكن أن نقول عن الأول الشخص الشاكر، المُعترف بالجميل والثاني الناكر بمعروف ربه والناس والإحسان والفضل في عطاء الرب له الأول إنسان إيجابي باستمرار والأخر هو سلبي على الدوام الأول يقول الذي يمنحنا كل شيء بغنى للتمتع والثاني يقول أنه سلب مني كل شيء وتركني بلا شيء الأول كأيوب "الرب أعطى والرب أخذ فليكن اسم الرب مباركاً" أيوب1 : 20 والثاني كنعمي "لا تدعوني نُعمي بل ادعوني مرة لأن القدير قد أمرني، إني ذهبت ممتلئة وأرجعني الرب فارغة. لماذا تدعوني نُعمي، والرب قد أذلني والقدير قد كسرني؟ راعوث1 :20 ،21 قانون الأول يُسمى الزيادة المطردة والثاني بالنُقصان المتوالي الأول يرى نفسه الأفضل والأكثر والثاني يرى نفسه أقل من غيره ينطبق على الأول "التقوى مع القناعة تجارة عظيمة والثاني "صاحب الو زنة الواحدة الذي يقول: علمتُ أن سيدي قاسي يأخذ ما لم يضع ويحصد ما لم يزرع الأول: "يوجد من يفرق فيزداد". والثاني: "من يمسك أكثر من اللائق وذلك إلى الفقر الأول والثاني) الأمر يتوقف على رؤيتك للرب |
||||
|
11 - 09 - 2015, 05:12 PM
|
رقم المشاركة : ( 9277 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
رؤية جزئية  رؤية جزئية للناس لسنا آلات لكننا أشخاص نحب العلاقات عاطفيون فلا يمكن للاختيار الواعي والفكر الحر أن يكون وحده الموجه المباشر ما نفعله يتحدد عن طريق ما نعتقده بعمق – لا عن طريق الوعي دائماً السلوك يُفهم بالنظر إلى ما يحققه الإنسان لا بدراسة خلفيته لأننا نعيش مع أناس غير كاملين، فالثقة الكاملة تُعد انتحاراً |
||||
|
11 - 09 - 2015, 05:13 PM
|
رقم المشاركة : ( 9278 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
والآن يا رب أصدق، أومن،  أنتظر فكنيستك التي عانت كثيراً وتألمت واضطهدت تنتظر مراحمك، تشتاق لافتقادك ليصبح قفرها بستان، والمعطشة فيها ينابيع مياه حية لتعطي من الصخر عسلاً ومن الصوان زيتا أمين |
||||
|
11 - 09 - 2015, 05:14 PM
|
رقم المشاركة : ( 9279 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تفيض خيراً  "إن مدني تفيض بعد خيراً" ( زك 1 :17 ) بعد حرمان، معاناة ومآسي شديدة، بعدما تشرد الشعب، ونهبت الممتلكات، بعد السبي وعلقت الأعواد على الصفصاف وجفت الترنيمات وصلى الشعب "اردد يا رب سبينا مثل السواقي في الجنوب يقدم الرب وعوداً من بينها " إن مدني تفيض بعداً خيراً" فلازال الرب يقول "مدني" "إن مدني تفيض خيراً" والآن يا رب أصدق، أومن، أنتظر فكنيستك التي عانت كثيراً وتألمت واضطهدت تنتظر مراحمك، تشتاق لافتقادك ليصبح قفرها بستان، والمعطشة فيها ينابيع مياه حية لتعطي من الصخر عسلاً ومن الصوان زيتا أمين |
||||
|
11 - 09 - 2015, 05:15 PM
|
رقم المشاركة : ( 9280 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاح الله  هل نحن متأكدون من صلاح الله المطلق حتى نثق به تماماً؟ إن كثير من الأشياء التي تظهر على إنها مهمة لنا ربما لا تكون له يُساء لأطفال لا حول ولا قوة لهم يفقد كادحون وظائفهم يموت مؤمنون ميتات شنيعة تُمزق عائلات تجتهد أن تعيش على نحو صحيح يتصارع من ضحوا كثيراً لأجل الله ضد دوافع منحرفة إن الثقة بإله يخبرنا إنه يحبنا ولكن قد لا يحمينا من ظروف الحياة القاسية لا تأتي بسهولة |
||||
العرض العادي
