![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 92281 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() باب الضأن [1] فقد صار السيد المسيح حمل الله الذي يحمل خطية العالم، مقدمًا نفسه ذبيحة عن قطيعه الناطق (إش 7:53؛ يو 29:1). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 92282 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() باب السمك [3]: وكما يقول العلامة ترتليان إن السيد المسيح هو السمكة الكبيرة، ونحن السمك الصغار الذي لن يستطيع أن يعيش خارج بركات مياه المعمودية. بالسمكة الكبيرة صرنا نحن صيادين الناس لا السمك (مت 19:4؛ أم 30:11؛ دا 3:12). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 92283 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الباب العتيق [6]: إن كان السيد المسيح قد جاء في ملء الزمان، لكنه هو الأزلي الذي أحبنا ودبر خلاصنا قبل تأسيس العالم. إنه الباب العتيق الذي بالإيمان دخل منه آباؤنا الأولون، فنلتزم أن ندخل معهم، ونسير في خطواتهم، وكما جاء في إرميا: "قفوا على الطرق، وانظروا واسألوا عن السبل القديمة أين هو الطريق الصالح وسيروا فيه، فتجدوا راحة لنفوسكم" (إر 16:6). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 92284 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() باب الوادي [13]: إن كان السيد المسيح يريدنا أن نكون جبالًا مقدسة ثابتة لا تتزعزع، لكننا بالحب ننزل معه كما إلى الوادي المنخفض لنبحث عن كل نفسٍ بروح التواضع، ونحملها بذراعي الحب (لو 11:14؛ في 3:2، 4؛ 1 بط 5:5، 6). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 92285 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() باب الدمن [14]: خلاله تحمل الأمور الدنسة، ويُلقي بها خارج المدينة، هكذا حمل السيد المسيح خطايانا، وصُلب خارج المحلة، لكي يدخل بنا إلى المدينة السماوية، أورشليم العليا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 92286 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() باب العين [15]: فقد صار جنب السيد المسيح المفتوح ينبوعًا أو عينًا تفيض دمًا وماءً لتقديسنا. إنه يدعونا لنقبل فينا ينبوع روحه القدوس (يو 38:7، 39؛ أف 18:5). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 92287 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() باب الماء [26]: حينما قرأ عزرا سفر الشريعة أمام الشعب اجتمعوا أمام باب الماء (1:8-9). فإن كلمة الله تجمعنا لننعم بينبوع روحه القدوس. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 92288 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() باب الخيل [28]: قام الكهنة بترميم ما فوقه. فإننا إذ صرنا كهنة لله أبيه (رؤ 8:1)، التزمنا أن نكون جنود المسيح المحاربين كما بالخيل، لنتمتع بنصرات لا تنقطع (2 تي 3:2؛ 7:4؛ أف 11:6-18). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 92289 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() باب الشرق [29]: دعي المخلص بالشرق (ملا 2:4)، صعد من المشارق، ويأتي أيضًا كما صعد من المشارق . أنظارنا متجهة دائمًا نحو مجيئه لننعم ببهاء مجده. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 92290 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() باب النثينيم Miphkad ربما الباب الذي كان يجلس عنده الشيوخ للقضاء في الأمور، إشارة إلى السيد المسيح الذي به نحكم على كل شيءٍ ولا يُحكم علينا. |
||||