منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05 - 10 - 2022, 04:54 PM   رقم المشاركة : ( 91221 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,643

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




أَتُراه يَشكُرُ لِلخادِمِ أَنَّه فعَلَ ما أُمِرَ به؟



تشير عبارة " أَتُراه يَشكُرُ " إلى ما عمله الخادم هو أمر عادي. فالسادة لم يعتادوا أن يشكروا عبيدهم على الأعمال العادية. ولم يكن للعبيد أن يتوقعوا الشكر على ذلك. ونتيجة ذلك انه ليس لعبيد الله أن ينتظروا مدحه تعالى وشكره لهم على إتمامهم ما يجب عليهم. الله هو الذي أعطانا أن نفعله، فلماذا ننسب لأنفسنا ما صنعته نعمة الله كما جاء في تعليم يعقوب الرسول "كُلُّ عَطِيَّةٍ صالِحَةٍ وكُلُّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِن عَلُ مِن عِندِ أَبي الأَنوار" (يعقوب 16:1)؛ ومن هذا المنطلق فان يسوع يطلب من تلاميذه الاتضاع، فإن ثبتوا وغفروا وفعلوا كل شيء صالح، عليهم أن يشعروا أنهم فعلوا ما هو واجب عليهم، وأنهم لم يقدموا ما يوفي محبة الله لهم. فلا يجوز أن يقولوا " قمنا بالواجب، وبقي أن ننال المكافأة. يجب التواضع والقناعة في طلب المكافأة على العمل.
 
قديم 05 - 10 - 2022, 04:56 PM   رقم المشاركة : ( 91222 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,643

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وهكذا أَنتُم، إِذا فَعَلتُم جميعَ ما أُمِرتُم بِه فقولوا:
نَحنُ خَدَمٌ لا خَيرَ فيهِم، وما كانَ يَجِبُ علَينا أَن نَفعَلَه فَعَلْناه



لا تشير عبارة " نَحنُ خَدَمٌ لا خَيرَ فيهِم" إلى قيمة للخدم الذين ينكرون فيه تعبهم وجهدهم كما لو أنّه لم يكن شيئًا أو إلى التواضعٍ الزائفٍ، بل المقصود هو اعتبار كلّ جهد وتعب على أنّه استجابة لحبّ الله، وجواب على جهده وامتنان للحياة الّتي يهبها الله إياهم، وهي حياته نفسها. لكن هذه الآية تنطبق على التلاميذ انطباقا تاما، يذهب التلاميذ كمرسلين مدعوين للقيام بمهمتهم معطيين شهادة عن إيمانهم وكأنهم خدم ليس لديهم ما يطالبون به آخر النهار أمام سيدهم، لكن عليهم ببساطة أن يفرحوا لأنهم فعلوا ما يجب القيام به. وليس من إنسان لا غنى عنه في خدمة الرب. وهذا هو السبب الذي جعل بولس الرسول يعتبر نفسه مديونًا للكل "فعَلَيَّ حَقٌّ لِليونانِيِّينَ والبَرابِرة، لِلعُلْماءِ والجُهَّال"(رومة14:1). يدعونا المسيح إلى اعتبار أنفسنا، بعد إطاعة كلمته، " خَدَمًا لا خَيرَ فيهِم". إنها نعمة أن نكون "مجرد خدام"، واجبهم الوحيد ليس المطالبة بشيء ما، ولكن طاعة مشيئة الله والترحيب بكل شيء كهدية. الطريقة الصحيحة للنظر في أنفسنا أمام الله هي اعتبار أنفسنا "خدامًا غير ضروريين.
 
قديم 05 - 10 - 2022, 05:01 PM   رقم المشاركة : ( 91223 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,643

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وهكذا أَنتُم، إِذا فَعَلتُم جميعَ ما أُمِرتُم بِه فقولوا:
نَحنُ خَدَمٌ لا خَيرَ فيهِم، وما كانَ يَجِبُ علَينا أَن نَفعَلَه فَعَلْناه



" وما كانَ يَجِبُ علَينا أَن نَفعَلَه فَعَلْناه " فتشير إلى العبارة المألوفة "لا شكر على واجب" أي لا لزوم للشكر، أو قولنا " قمنا بالواجب، وبقي أن ننال المكافأة" المقصود هو انه مهما عملنا نحن لم نوفِ حق الله علينا، ولن نوفه مهما عملنا. فنحن مدينون له بحياتنا أولاً ثم بكل ما بين أيدينا، ثم بفدائه، وبحصولنا على البنوة. ويُعّلق القديس مرقس الناسك "نحن الذين وهب لنا الحياة الأبدية، نصنع الأعمال الصالحة لا لأجل الجزاء، بل لحفظ النقاوة التي وُهبت لنا". فملكوت السماوات هو هبة يعطيها الرب للعبيد المؤمنين وليس جزاءً لأعمالهم.

ويعلق القديس أمبروسيوس "لا تفتخر أن كنت عبدًا صالحًا، فهذا واجب ملتزم أنت به".

أمّا كيف يرى الله عمل خادمه، فيصفه يسوع في موضع آخر: " طوبى لأُولِئكَ الخَدَم الَّذينَ إِذا جاءَ سَيِّدُهم وَجَدَهم ساهِرين. الحَقَّ. أَقولُ لكم إِنَّه يَشُدُّ وَسَطَه ويُجلِسُهُم لِلطَّعام، ويَدورُ علَيهم يَخدُمُهم" (لوقا 12: 37). الرب يخدمنا ليس لأننا نستحقه، ولكن لأنه سيد متذكرين أن "ابنُ الإِنسانِ لم يأتِ لِيُخدَم، بَل لِيَخدُمَ" (متى 20: 28).
تدل هذه الآية على إثابة المؤمنين في السماء بفضل نعمة الرب وليس استحقاق الإنسان فيصيروا طوباوييّن بفضل كلمة الرّبّ لهم وفق قول بولس الرسول "أَمَّا هِبَةُ اللهِ فهي الحَياةُ الأَبَدِيَّةُ في يسوعَ المَسيحِ ربِّنا" (رومة 6: 23).
وهذه الآية تعلمنا التواضع والاتكال على استحقاق المسيح لنيل الخلاص وعظمة محبة الله ورحمته، فانه مع إنَّا "خَدَمٌ لا خَيرَ فيهِم" يعملنا الله في السماء معاملة الأب لأولاده ويجعلنا ورثة المجد السماوي. وهذه نهاية مواعظ المسيح التي بدأها في الفصل الخامس عشر.
 
قديم 05 - 10 - 2022, 05:03 PM   رقم المشاركة : ( 91224 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,643

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس أمبروسيوس



"لا تفتخر أن كنت عبدًا صالحًا، فهذا واجب ملتزم أنت به".
 
قديم 05 - 10 - 2022, 05:05 PM   رقم المشاركة : ( 91225 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,643

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


" طوبى لأُولِئكَ الخَدَم الَّذينَ إِذا جاءَ سَيِّدُهم وَجَدَهم ساهِرين. الحَقَّ.
أَقولُ لكم إِنَّه يَشُدُّ وَسَطَه ويُجلِسُهُم لِلطَّعام، ويَدورُ علَيهم يَخدُمُهم"

(لوقا 12: 37).



الرب يخدمنا ليس لأننا نستحقه، ولكن لأنه سيد متذكرين أن "ابنُ الإِنسانِ لم يأتِ لِيُخدَم، بَل لِيَخدُمَ" (متى 20: 28).
تدل هذه الآية على إثابة المؤمنين في السماء بفضل نعمة الرب وليس استحقاق الإنسان فيصيروا طوباوييّن بفضل كلمة الرّبّ لهم وفق قول بولس الرسول "أَمَّا هِبَةُ اللهِ فهي الحَياةُ الأَبَدِيَّةُ في يسوعَ المَسيحِ ربِّنا" (رومة 6: 23).
وهذه الآية تعلمنا التواضع والاتكال على استحقاق المسيح لنيل الخلاص وعظمة محبة الله ورحمته، فانه مع إنَّا "خَدَمٌ لا خَيرَ فيهِم" يعملنا الله في السماء معاملة الأب لأولاده ويجعلنا ورثة المجد السماوي. وهذه نهاية مواعظ المسيح التي بدأها في الفصل الخامس عشر.
 
قديم 05 - 10 - 2022, 05:07 PM   رقم المشاركة : ( 91226 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,643

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




كان التلاميذ واعين لعِظمة وخطورة متطلبات يسوع.

لذلك ها هم يوجِّهون إليه هذه الصلاة "زِدْنا إِيماناً"(لوقا 17: 5).

وبما أنَّ الإيمان موهبة من الله لذلك طلبوها بالصلاة.
ولماذا طلبوها؟ لأنهم أرادوا الإيمان اللازم لعمل ما يطلبه منهم

السيد المسيح، إذ أدركوا أن ما يطلبه السيد المسيح هو فوق حدود
الطبيعة الإنسانية فطلبوا قوة الإيمان. ونستطيع أن ندرك قوة

الإيمان من خلال مفهوم الإيمان وضرورته.

 
قديم 05 - 10 - 2022, 05:08 PM   رقم المشاركة : ( 91227 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,643

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




كلمةُ "الإيمان" تحملُ معنيين مختلفين: هناك نوعٌ من الإيمان يتصلُ بالعقائد، ويعني اطَّلاعَ النفس وموافقتها على أمرٍ معينٍ، ومفيدٍ للنفس، كما يقولُ الربُّ: "من سمعَ كلامي وآمن بمن أرسلني فلهُ الحياةُ الأبديةُ ولا يمثلُ لدى القضاءِ" (يوحنا5:24)، وأيضاً: "من آمنَ بالابنِ لا يُدان، ولكنه ينتقلُ من الموتِ إلى الحياة" (يوحنا 3: 18). يرى رجل الإيمان الأشياء الّتي لا يراها الآخرون ولن يستطيعوا رؤيتها. يُعطيك الإيمان رؤية فائقة الطبيعة للحياة كما جاء في تعليم صاحب الرسالة إلى العبرانيين "فالإِيمانُ قِوامُ الأُمورِ الّتي تُرْجى وبُرْهانُ الحَقائِقِ الَّتي لا تُرى" (عبرانيين 11: 1). فالحياة، بدون مصباح الإيمان هي مسيرة في الظلام.



 
قديم 05 - 10 - 2022, 05:14 PM   رقم المشاركة : ( 91228 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,643

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يمنحُ السيدُ المسيحُ نوع آخر من الإيمان على طريقةِ الهبةِ المجانية، عطية الله، ننعم به إن سألناه هذه العطية. "يتلقى واحدٌ منَ الروحِ كلامَ الحكمةِ وآخرُ يتلقى وفقاً للروحِ نفسهِ، كلامَ المعرفةِ، وسواهُ الإيمانَ في الروحِ نفسهِ، وآخرُ هبةَ الشفاءِ" (1قورنتس12: 8-9). هذا الإيمان المُعطى على طريقةِ الهبةِ المجانيةِ ليس إيمانَ عقيدةٍ بل إيمان فضيلة إلهية، يمنحُ الإنسانَ قدرةً تفوقُ قواه البشرية. فمن كانَ له مثلُ هذا الإيمانِ يقولُ لهذا الجبل: "انتقلْ من هنا إلى هناكَ فينتقلُ" (متى17: 20). إن قالَ أحدٌ ذلك، وهو يؤمنُ أنَّ ما يقولهُ سوفَ يَحدثُ ولم يشكَّ في قلبهِ، نالَ تلك النعمة، كما يؤكده أنجيل مرقس "الحَقَّ أَقولُ لَكم: مَن قالَ لِهذا الجَبَل: قُم فَاهبِطْ في البَحْرِ، وهو لا يَشُكُّ في قَلبِه، بل يُؤمِنُ بِأَنَّ ما يَقولُه سيَحدُث، كانَ له هذا" (مرقس 11: 23).

 
قديم 05 - 10 - 2022, 05:14 PM   رقم المشاركة : ( 91229 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,643

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يذكّرنا التعليم المسيحي أنّ الإيمان ليس هو أن نؤمن بشيء ما، بل أن نؤمن بشخص يسوع المسيح. إنه إيمان القديس بولس الذي قال "أَستَطيعُ كُلَّ شيَءٍ بِذاكَ الَّذي يُقوِّيني" (فيلبي 4: 13) الإيمان بيسوع المسيح هو الالتقاء بمحبّة الربّ، والثقة به. الإيمان بكلمته وبشخصه. نحن نثق بشخص قد أثبت لنا حبّه، وقد ملأنا بكلمته.

ويُعلق القديس أوسكار روميرو" المسيحية ليست مجموعة من الحقائق التي يجب الإيمان بها، أو قواعد يجب إتباعها، أو محظورات. بل المسيحية هي الشخص الذي احبَّني كثيرا لدرجة أنه يطالب بحبّي. المسيحيَّة هي المسيح "
(البابا فرنسيس، الإرشاد الرسولي المسيح يحيا، 89). إن معرفة الربّ تسبق وترافق الإيمان.

 
قديم 05 - 10 - 2022, 05:15 PM   رقم المشاركة : ( 91230 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,305,643

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس أوسكار روميرو


" المسيحية ليست مجموعة من الحقائق التي يجب الإيمان بها،
أو قواعد يجب إتباعها، أو محظورات.
بل المسيحية هي الشخص الذي احبَّني كثيرا لدرجة أنه يطالب بحبّي.
المسيحيَّة هي المسيح "
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 03:08 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025