وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

* الخبث علم بل حرفة شيطانية خالية من الصدق، يتوهم صاحبه أنه يخفيه من أكثر الناس.
المراءاة سجية محبوكة بكل أنواع الحيل يظهر فيها الجسد بمظهر منافٍ لما في النفس.
البراءة سجية نفس سليمة، مطمئنة، بعيدة عن أي تحايل...
عديم الخبث هو من كانت نفسه نقية كما فطرت، ويعمل بوحي تلك النقاوة...
الخبث نبي كاذب.

القديس يوحنا السُلّمي

[Mary Naeem]

يرى الأسقف وايزر Weiser


أن أعضاء الجماعة التي دخلت مع الله في عهدٍ،
أرادوا التعبير عن انفصالهم فعلًا وعملًا

عن العناصر الجائرة التي في وسطهم (تث 27: 11 الخ).

[Mary Naeem]

ما أعظم جودك الذي ذخرته لخائفيك
وفعلته للمتكلين عليك تجاه بني البشر
(مز 31: 19)

[Mary Naeem]

أنا معاكم بل أسكن فيكم وهذا سبب قوتكم

[Mary Naeem]

القديس قدراطس أحد السبعين رسولا

[Mary Naeem]

داء السكري: أظهرت العديد من الدراسات المبكرة أن "البروتينات الشبيهة بالأنسولين" (insulin-like proteins) الموجودة في المورينجا قد تساعد في خفض نسبة السكر في الدم.

وقد تساعد المواد الكيميائية النباتية الموجودة في الأوراق الجسم على معالجة السكر بشكل أفضل، وقد تؤثر على كيفية إفراز الجسم للأنسولين..

[Mary Naeem]

فوائد المورينجا للسكر

يمكن أن يساعد شاي المورينجا مرضى السكري على تنظيم مستويات السكر في الدم. وأظهرت العديد من الدراسات نتائج إيجابية مع الحيوانات. كانت الدراسات البشرية أقل اتساقا.
ويظهر البعض أن استهلاك المورينجا يمكن أن يخفض مستويات الجلوكوز بعد الوجبات. ويقول الباحثون إن الاختلافات بين أصناف المورينجا وطرق التحضير يمكن أن تسبب نتائج مختلفة.

[Mary Naeem]

يقول ريكاردوس الذي من سان لورانسوس:
بحسبما أن الله قد خلق الشمس لكي تنير الأرض،

فهكذا تعالى قد خلق مريم لكي يوزع بواسطتها على العالم مراحمه كلها.

ويضيف الى ذلك القديس برنردينوس قائلاً: انه من حينما صيرت
مريم البتول والدةً لله المخلص قد أكتسبت على نوعٍ ما التولي على كل النعم:*

[Mary Naeem]

قال ريكاردوس وهو أننا أن كنا نريد أن ننال نعمةً ما فلنلتجِ
الى مريم التي لا تقدر أن لا تستمد لعبيدها كل ما تطلبه لهم،

لأنها قد ظفرت هي بالنعمة الإلهية، ودائماً تظفر بها اذ يقول:

أننا أن كنا نرغب أن نصادف نعمةً ما، فلنفتش على تلك التي

وجدت النعمة، لأنها هي قد وجدتها دائماً، ولا يمكن أن لا تحصل عليها.

[Mary Naeem]

البابا شنودة الثالث




لتكن رغبتك الأولى والعُظمى هى الحياة مع اللَّه.
أمَّا باقي الرغبات فلتكن داخل هذه الرغبة العُظمى.
واحذر من أن تعيش في جحيم الرغبات العالمية

التي تستعبد مَن يخضع لها أو يسعى إليها.