![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 90861 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَالآنَ فَلاَ تُعْطُوا بَنَاتِكُمْ لِبَنِيهِمْ، وَلاَ تَأْخُذُوا بَنَاتِهِمْ لِبَنِيكُمْ، وَلاَ تَطْلُبُوا سَلاَمَتَهُمْ وَخَيْرَهُمْ إِلَى الأَبَدِ، لِتَتَشَدَّدُوا وَتَأْكُلُوا خَيْرَ الأَرْض،ِ وَتُورِثُوا بَنِيكُمْ إِيَّاهَا إِلَى الأَبَدِ [12]. "لا تطلبوا سلامتهم"، لا تقيموا معهم معاهدات سلام وأمن وتحالفات سياسية عسكرية، حتى لا تسقطوا في شراك وثنيتهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90862 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَبَعْدَ كُلِّ مَا جَاءَ عَلَيْنَا لأَجْلِ أَعْمَالِنَا الرَّدِيئَةِ وَآثَامِنَا الْعَظِيمَةِ، لأَنَّكَ قَدْ جَازَيْتَنَا يَا إِلَهَنَا أَقَلَّ مِنْ آثَامِنَا، وَأَعْطَيْتَنَا نَجَاةً كَهَذِهِ [13]. يعترف عزرا بأن التأديب أقل مما تستوجبه خطايا الشعب، وكان يليق بالشعب أن يضع المراحم الإلهية موضع اعتبار. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90863 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الصلاة هي العامود الفقري للحياة ، الصلاة هي أعظم قارب للنجاة ، الصلاة هي التي تمنحنا القوة لغفران الإسائات ، الصلاة هي العلاج الشافي لكل الآهات ، في يوم الرب لنذهب الى الكنيسة بحب وشغف وتوق لملاقات الله ، ولنصلي بحرارة وبدموع التوبة الحقيقي ، ولنسجد خاشعين ولنتأمل بكل كلمة من كلمات الرب ، ولنطلب حضور الروح القدس فينا ولنتحد بأجسادنا وارواحنا وقلوينا مع سيدنا يسوع المسيح لهُ المجد ، فتكون جميعنا واحد بالمسيح يسوع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90864 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لنطلب حضور الروح القدس فينا ولنتحد بأجسادنا وارواحنا وقلوينا مع سيدنا يسوع المسيح لهُ المجد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90865 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليس صدفة ولا عبث وجودنا وحياتنا على هذهِ الأرض ، فنحن هنا حتى نحول كل ما ماهو نجس الى طاهر وكل حزن إلى فرح وكل فشل الى نجاح ، نعم دورنا ان نعيش إيماننا المسيحي الذي يهدف إلى إنتشال الإنسان من وحل الخطيئة وإعادته الى الطريق الصحيح أي طريق النعمة والقداسة ، فكونوا قديسين في وسط هذا العالم ، تصبحون على قداسة . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90866 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Santa Tecla ![]() Nأ£o se sabe exatamente se foi em Isaأ؛ria ou na Licaônia, Turquia, o local onde a virgem mأ،rtir Tecla nasceu. O que se sabe é que é uma das figuras mais importantes dos tempos apostأ³licos, muito celebrada entre os gregos. Tudo começou quando, um dia, ao ouvir uma conversa sobre o valor da castidade entre o apأ³stolo Paulo e seu anfitriأ£o Onesأ*foro, a jovem e pagأ£ Tecla foi tocada no coraçأ£o pelo discurso do santo. Ficou tأ£o impressionada que, naquele exato momento, resolveu nأ£o mais casar-se. Mas o faria muito em breve, pois havia sido prometida a um jovem de nome Tamiris. Quando a jovem resolveu desmanchar o casamento, tanto sua famأ*lia como a do noivo fizeram de tudo para demovê-la da idéia. Tecla, porém, manteve-se firme na convicçأ£o de converter-se. Isso despertou a ira de seu noivo, que conseguiu a prisأ£o e a tortura de sأ£o Paulo por influenciar a jovem, o que eles consideravam ser uma atitude demonأ*aca por parte do apأ³stolo. Nem assim Tamiris conseguiu que Tecla abandonasse os ensinamento de Cristo, que agora seguia. Ela foi, algumas vezes, procurar Paulo no cأ،rcere, para dar-lhe apoio e solidariedade. Com essa atitude, deixou seu ex-noivo ainda mais irado. Como conseqüência, ele a denunciou para o procônsul, que a sentenciou à morte na fogueira. Mas a condenaçأ£o resultou numa surpresa: as chamas nأ£o a queimaram. Algum tempo depois, Tecla foi novamente julgada e condenada à morte, sأ³ que, agora, seria atirada às feras, diante do povo no Circo. Mais uma vez o prodأ*gio se realizou e as feras deixaram-se acariciar por ela, cujas mأ£os lambiam mansamente. Pareciam mais com gatinhos do que com ferozes tigres e leopardos selvagens. Por fim, Tecla foi jogada dentro de uma escura caverna cheia de serpentes venenosas. De novo, nada lhe aconteceu. Conta uma da mais antigas tradiçأµes cristأ£s que Tecla morreu aos noventa anos de idade, em Selêucia, moderna Selefkie, na أپsia Menor, depois de conseguir a conversأ£o de muitos pagأ£os. O corpo de santa Tecla teria sido sepultado nessa cidade, onde, depois, os imperadores cristأ£os mandaram erguer uma igreja dedicada à sua memأ³ria. Santa Tecla é invocada pelos fiéis devotos como a padroeira dos agonizantes e também solicitada para interceder por eles contra os males da vista. A Igreja confirmou o seu culto pela tradiçأ£o dos fiéis e manteve o dia em que jأ، habitualmente sua festa é realizada. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90867 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هذهِ الكلمات العميقة و العظيمة والصريحة لرب المجد هي اعلان كامل عن شخصه وذاته أي انهُ حي الى الابد وسيكون معنا طوال أيام حياتنا مدى الدهر ، نعم يسوع معنا بل إنهُ يسكن فينا وهذا سبب قوتنا وأيماننا ونستطيع أن نطلبه ونسأله وسيستجيب لنا في أي وقت إن طلبناه بكل قلوبنا ، إنهُ لفرح كبير لنا أن نعرف أن يسوع يتواجد معنا بشخصه وذاته وانهُ لن يتركنا ابداً و سيحملنا معهُ الى بر الامان ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90868 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية الناس ممكن بتستهون بيكم وتشوفكم ضعاف ![]() ![]() بس خليكم عارفين انه مهما كانت قدراتكم انتم مش قليلين ![]() صدقوا في قدراتكم والأولى انكم تصدقوا في قدراتي فيكم* ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90869 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَفَنَعُودُ وَنَتَعَدَّى وَصَايَاك، وَنُصَاهِرُ شُعُوبَ هَذِهِ الرَّجَاسَاتِ؟ أَمَا تَسْخَطُ عَلَيْنَا حَتَّى تُفْنِيَنَا، فَلاَ تَكُونُ بَقِيَّةٌ وَلاَ نَجَاةٌ؟ [14] إذ تعدوا الوصية الإلهية فقدوا علاقتهم بالحق الإلهي. فبكسر الوصية فقد آدم مفهوم الوصية، وبكسرها فقد الفريسيون قدرتهم على التعرف على الله ومحبته. لذلك يؤكد الرب: "إن ثبتم في كلامي، فبالحقيقة تكونون تلاميذي، وتعرفون الحق، والحق يحرركم" (يو 8: 31-32)، "الكلام الذي أكلمكم به روح وحياة" (يو 6: 63). "لأن كلمة الله حيَّة وفعالة" (عب 4: 12). * الشخص الذي لا يحفظ الوصايا ليس فيه حب للرب. القديس ديديموس الضرير * يختفي الله في وصاياه، فمن يطلبه يجده فيها (بتنفيذه إيَّاها). لا تقل إنني أتممت الوصايا ولم أجد الرب، لأن من يبحث عنه بحق يجد سلامًا! * يظن البعض أنهم يؤمنون بالحق وهم لا ينفذون الوصايا، والبعض بينما ينفذون الوصايا يتوقعون الملكوت كجزاء عادل (لاستحقاقاتهم الذاتية)؛ كلاهما يخطئان ضد الحق. القدِّيس مرقس الناسك * برهان الحب هو إعلانه خلال العمل. هذا هو السبب الذي لأجله يقول يوحنا في رسالته: "من قال قد عرفته وهو لا يحفظ وصاياه فهو كاذب" (1 يو 2: 4). حبنا حقيقي إن حفظنا إرادتنا متناغمة مع وصاياه. من يجول هنا وهناك خلال شهواته الشريرة لا يحب الله بالحق، لأنه يضاد الله في إرادته. البابا غريغوريوس (الكبير) * لا يكفينا أن نقتني الوصايا فقط، لكننا نحتاج إلى حفظ مستقصى وبليغ لها. القديس يوحنا الذهبي الفم * الذي عنده (وصاياي) في ذاكرته ويحفظها في حياته؛ الذي عنده في شفتيه ويحفظها سلوكيًا؛ الذي عنده في أذنيه ويحفظها في العمل؛ الذي عنده في الأعمال ويحفظها بالمثابرة، مثل هذا "يحبني". بالعمل يعلن الحب، وبالتطبيق بغير ثمر يكون مجرد الاسم (للحب) . القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90870 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * الشخص الذي لا يحفظ الوصايا ليس فيه حب للرب. القديس ديديموس الضرير |
||||