![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 90851 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَالآنَ كَلُحَيْظَةٍ كَانَتْ رَأْفَةٌ مِنْ لَدُنِ الرَّبِّ إِلَهِنَا، لِيُبْقِيَ لَنَا نَجَاةً، وَيُعْطِيَنَا وَتَدًا فِي مَكَانِ قُدْسِهِ، لِيُنِيرَ إِلَهُنَا أَعْيُنَنَا، وَيُعْطِيَنَا حَيَاةً قَلِيلَةً فِي عُبُودِيَّتِنَا [8]. "ليبقى لنا نجاة" من خراب أورشليم، ومن بابل وشرورها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90852 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَالآنَ كَلُحَيْظَةٍ كَانَتْ رَأْفَةٌ مِنْ لَدُنِ الرَّبِّ إِلَهِنَا، لِيُبْقِيَ لَنَا نَجَاةً، وَيُعْطِيَنَا وَتَدًا فِي مَكَانِ قُدْسِهِ، لِيُنِيرَ إِلَهُنَا أَعْيُنَنَا، وَيُعْطِيَنَا حَيَاةً قَلِيلَةً فِي عُبُودِيَّتِنَا [8]. "لينير إلهنا أعيننا" كانت أيام السبي كأيام ظلمة والرجوع كأيام نور. أيام السبي مشبهة أيضًا بالموت وأيام الرجوع كحياة قليلة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90853 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * "لقد ضربتني" ليس كديانٍ، بل كأب تصلحني! الأب هيسيخيوس الأورشليمي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90854 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * من يقدر أن يرفع عصا الله، أي غضبه الإلهي، فلا يعود يرتعب الإنسان منه؟ إنه ربنا يسوع المسيح الذي وضع إثمنا عليه، ودخل بنا إلى الحب الإلهي فصرنا بروحه القدوس أبناء لله، لنا من الدالة عليه. " ليرفع عني عصاه" [34]، فإنه إذ تجسد وصار مثلنا فلا يضربنا بالعصا ولا بالخوف، بشرط أن نهرب إلى نعمته وإلى الإيمان، نهرب إلى ذاك الذي قام من الأموات: قال الملاك للنسوة: "لا تخفن" (مت 28: 5، 10). وعندما ظهر للتلاميذ استخدم ذات اللغة مرة أخرى... هذا ما كتبه يوحنا اللاهوتي: "المحبة الكاملة تطرد خوفنا" (راجع 1 يو 4: 18). الأب هيسيخيوس الأورشليمي الأب هيسيخيوس الأورشليمي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90855 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * يدعو بولس عقوبتنا تأديبًا، لأنها هي تحذير أكثر منها إدانة، إنها للشفاء أكثر منها للانتقام، للتصليح أكثر منها للعقوبة. القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90856 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأَنَّنَا عَبِيدٌ نَحْنُ، وَفِي عُبُودِيَّتِنَا لَمْ يَتْرُكْنَا إِلَهُنَا، بَلْ بَسَطَ عَلَيْنَا رَحْمَةً أَمَامَ مُلُوكِ فَارِسَ، لِيُعْطِيَنَا حَيَاةً لِنَرْفَعَ بَيْتَ إِلَهِنَا، وَنُقِيمَ خَرَائِبَهُ، وَلْيُعْطِيَنَا حَائِطًا فِي يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ [9]. لن ينسى عزرا أن الله الذي سمح لشعبه بالتأديب بالسبي، حرك قلوب ملوك فارس لبناء بيته ورد شعبه إلى أورشليم. "لأننا عبيد"، كانوا عبيدًا في بابل، ولم يزالوا عبيدًا لملك فارس. "ليعطينا حائطًا"، مسرة الله وحمايته كانت لهم كحائطٍ، "أكون لهم سور من نار" (زك 2: 5)، ولكن الله لهُ أدواته، والأداة هنا هي الملك الذي سخره الله لحماية شعب إسرائيل. على أن سور أورشليم بدأ العمل فيه أيام عزرا. وَالآنَ فَمَاذَا نَقُولُ يَا إِلَهَنَا بَعْدَ هَذَا، لأَنَّنَا قَدْ تَرَكْنَا وَصَايَاكَ [10]. "وبعد هذا"، بعد كل مراحم الله عادوا وخانوه. الَّتِي أَوْصَيْتَ بِهَا عَنْ يَدِ عَبِيدِكَ الأَنْبِيَاءِ، قَائِلًا: إِنَّ الأَرْضَ الَّتِي تَدْخُلُونَ لِتَمْتَلِكُوهَا، هِيَ أَرْضٌ مُتَنَجِّسَةٌ بِنَجَاسَةِ شُعُوبِ الأَرَاضِي بِرَجَاسَاتِهِم، الَّتِي مَلأُوهَا بِهَا مِنْ جِهَةٍ إِلَى جِهَةٍ بِنَجَاسَتِهِمْ [11]. "عن يد عبيدك الأنبياء"، ليس من نبوة للأنبياء بهذه الألفاظ، ولكن موسى في (تثنية 7: 1-3) منع الزواج بالوثنيات، وما يورده عزرا هو روح التشريع، وهو الفكر الذي نادى به الأنبياء بالانعزال عن الشر. وَالآنَ فَلاَ تُعْطُوا بَنَاتِكُمْ لِبَنِيهِمْ، وَلاَ تَأْخُذُوا بَنَاتِهِمْ لِبَنِيكُمْ، وَلاَ تَطْلُبُوا سَلاَمَتَهُمْ وَخَيْرَهُمْ إِلَى الأَبَدِ، لِتَتَشَدَّدُوا وَتَأْكُلُوا خَيْرَ الأَرْض،ِ وَتُورِثُوا بَنِيكُمْ إِيَّاهَا إِلَى الأَبَدِ [12]. "لا تطلبوا سلامتهم"، لا تقيموا معهم معاهدات سلام وأمن وتحالفات سياسية عسكرية، حتى لا تسقطوا في شراك وثنيتهم. وَبَعْدَ كُلِّ مَا جَاءَ عَلَيْنَا لأَجْلِ أَعْمَالِنَا الرَّدِيئَةِ وَآثَامِنَا الْعَظِيمَةِ، لأَنَّكَ قَدْ جَازَيْتَنَا يَا إِلَهَنَا أَقَلَّ مِنْ آثَامِنَا، وَأَعْطَيْتَنَا نَجَاةً كَهَذِهِ [13]. يعترف عزرا بأن التأديب أقل مما تستوجبه خطايا الشعب، وكان يليق بالشعب أن يضع المراحم الإلهية موضع اعتبار. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90857 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأَنَّنَا عَبِيدٌ نَحْنُ، وَفِي عُبُودِيَّتِنَا لَمْ يَتْرُكْنَا إِلَهُنَا، بَلْ بَسَطَ عَلَيْنَا رَحْمَةً أَمَامَ مُلُوكِ فَارِسَ، لِيُعْطِيَنَا حَيَاةً لِنَرْفَعَ بَيْتَ إِلَهِنَا، وَنُقِيمَ خَرَائِبَهُ، وَلْيُعْطِيَنَا حَائِطًا فِي يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ [9]. "لأننا عبيد"، كانوا عبيدًا في بابل، ولم يزالوا عبيدًا لملك فارس. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90858 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأَنَّنَا عَبِيدٌ نَحْنُ، وَفِي عُبُودِيَّتِنَا لَمْ يَتْرُكْنَا إِلَهُنَا، بَلْ بَسَطَ عَلَيْنَا رَحْمَةً أَمَامَ مُلُوكِ فَارِسَ، لِيُعْطِيَنَا حَيَاةً لِنَرْفَعَ بَيْتَ إِلَهِنَا، وَنُقِيمَ خَرَائِبَهُ، وَلْيُعْطِيَنَا حَائِطًا فِي يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ [9]. "ليعطينا حائطًا" مسرة الله وحمايته كانت لهم كحائطٍ، "أكون لهم سور من نار" (زك 2: 5)، ولكن الله لهُ أدواته، والأداة هنا هي الملك الذي سخره الله لحماية شعب إسرائيل. على أن سور أورشليم بدأ العمل فيه أيام عزرا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90859 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَالآنَ فَمَاذَا نَقُولُ يَا إِلَهَنَا بَعْدَ هَذَا، لأَنَّنَا قَدْ تَرَكْنَا وَصَايَاكَ [10]. "وبعد هذا"، بعد كل مراحم الله عادوا وخانوه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90860 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الَّتِي أَوْصَيْتَ بِهَا عَنْ يَدِ عَبِيدِكَ الأَنْبِيَاءِ، قَائِلًا: إِنَّ الأَرْضَ الَّتِي تَدْخُلُونَ لِتَمْتَلِكُوهَا، هِيَ أَرْضٌ مُتَنَجِّسَةٌ بِنَجَاسَةِ شُعُوبِ الأَرَاضِي بِرَجَاسَاتِهِم، الَّتِي مَلأُوهَا بِهَا مِنْ جِهَةٍ إِلَى جِهَةٍ بِنَجَاسَتِهِمْ [11]. "عن يد عبيدك الأنبياء"، ليس من نبوة للأنبياء بهذه الألفاظ، ولكن موسى في (تثنية 7: 1-3) منع الزواج بالوثنيات، وما يورده عزرا هو روح التشريع، وهو الفكر الذي نادى به الأنبياء بالانعزال عن الشر. |
||||