![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 90761 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث اعلموا في كل ضيقة أن التجارب التي يسمح بها الله، لها شروط منها: 1- انها على قدر احتمالكم، 2- وأيضا كل تجربة معها المنفذ 3- وانها لابد تؤول إلى نفعكم، إن أحسنتم استخدامها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90762 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث إن الله في محبته للبشر، لا يسمح أن تحل تجربة بإنسان يكون احتمالها أكثر من طاقته. كل التجارب التي يسمح بها الله هي في حدود احتمالنا. والتجارب القوية، لا يسمح بها الله إلا للناس الأقوياء الذين يحتملونها.. ما أجمل قول الكتاب: "ولكن الله أمين، الذي لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون، بل سيجعل مع التجربة ايضاً المنفذ، لتستطيعوا أن تحتملوها " (1 كو 1. : 13). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90763 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث التجارب هي مدرسة للصلاة.. إنها تدرب الإنسان كيف يحنى ركبتيه أمام الله، وكيف يرفع قلبه قبل أن يرفع يديه، طالباً العون من الله، الذي هو معين من لا معين له ورجاء من لا رجاء له عزاء صغيرى القلوب، وميناء الذين في العاصف |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90764 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية ثقوا في أنفسكم أن كل ضيقة لها حل.. وكل ضيقة لها مدى زمنى معين تنتهى فيه. فكروا في حل لضيقاتكم، وإن لن تصلوا إليه أنا قادر أن أعينكم وأن أحل جميع إشكالاتكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90765 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() نفسي تنتظر الرب (مز 130: 6) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90766 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هحول كل حزن إلى فرح وكل فشل الى نجاح ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90767 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيدة القديسة تكلا ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90768 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() في أعماق قلب كل إنسانٍ ٍ توجد شهوة واضحة أو خفية نحو الرغبة في إدراك كيف يسلك في هذا العالم ليعبر إلى الحياة الأخرى، حيث لا يعود يصارع، أو يخشى الموت. والمؤمن الحقيقي يدرك أن أورشليم العليا تنتظره، والسمائيون يتهيأون لاستقباله، لا كضيفٍ أو نزيلٍ، وإنما كصاحب بيت يشاركهم الأبدية. بهذا يتطلع إلى حياته كرحلة، وإن كانت شاقة لكنها سرية وممتعة. وسط الأتعاب تتطلع عيناه إلى العرش الإلهي وإلى حضن الآب. هذا الإصحاح يحمل رمزًا لهذه الرحلة التي تبدو طويلة ولكنها مفرحة، حيث انطلق عزرا ومعه قرابة 8000 شخصًا من بابل إلى أورشليم. سبق فكشف عزرا عن يد الله الصالحة التي عملت في قلب ملك فارس ومشيريه لخير شعب الله. الآن يتلمس يد الله الصالحة والعاملة في قلوب الذين رافقوا عزرا في هذه الرحلة من بابل إلى أورشليم. إنه ليس بالأمر السهل أن يقبل أحد من الرؤساء أو الشعب أن يرجع إلى أورشليم ويترك عمله وتجارته ليبدأ من جديد في بلدٍ حلّ بها الخراب، وأحاط بها الأعداء من كل جانب. هذا بجانب قسوة الرحلة التي تبلغ طولها حوالي 1400 كم، يسيرونها على الأقدام لمدة حوالي أربعة أشهر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90769 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لم يجد عزرا أحدًا من اللاويين لمرافقته مع الرؤساء والشعب في هذه الرحلة [15]، فأرسل يطلب بعض اللاويين والمساعدين لهم (النثينيم)، وظهرت يد الله بوضوح في قبول البعض المجيء معه [18]. بدأ رحلته بالاستعداد لها بالصوم والصلاة ثلاثة أيام، وفي نهاية الرحلة مكث ثلاثة أيام يقدم ذبائح الشكر لله الذي رافقهم وحفظهم من مخاطر الطريق. بلغت رحلة عزرا حتى بلغ نهر الفرات ثم عبر إلى فلسطين من الشمال. كانت القافلة تحمل كنوزًا تقدر بحوالي المليون جنيهًا [26-27]. لم يطلب عزرا أن ترافقه فرقة عسكر [22]، بعد أن سَّلم الأمر تمامًا في يد الله. هذا لا يعني أن يلتزم كل مؤمنٍ بنفس الفكر، فإن نحميا وهو رجل إيمان على ذات مستوى عزرا لم يمتنع عن أن تكون معه فرقة من قبل الملك (نح 2: 7، 9). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90770 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عزرا رجل الحكمة العظيمة، إذ يعلم أن الناس سرعان ما يتعثرون، ولئلا يشوِّه الأعداء صورته فيظنون أنه أخذ لنفسه فضة أو ذهبًا، لذلك وزن الكنوز وسجلها بدقة قبل الرحلة وبعدها [24-34]. هكذا فعل الرسول بولس أيضًا عندما جمع للقديسين (2 كو 8: 20-21). كانت التقدمات والذبائح المقدمة في بيت الله باسم الاثني عشر سبطًا، حيث صار الكل شعبًا واحدًا، بكونهم رمزًا للكنيسة الواحدة الراجعة من سبي إبليس (أف 4: 3-4). |
||||