وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

* ثبت نظراتي فيك،

ولتتطلع أنت إليّ!
ارفعني عن التراب،

ولا تترك رجليّ في الفخاخ!

[Mary Naeem]

* خلصني من عزلتي

وانزع عني بؤسي،

فأنت شبعي وكنزي!

[Mary Naeem]

* خلصني من خطيتي،

وانزع عداوة الأعداء

فيصيروا لي أحباء!

[Mary Naeem]

* هب لي كمالًا واستقامة مع شعبك!
اعطِ خلاصًا لكل كنيستك، وراحة لشعبك!

[Mary Naeem]

لا نعرف ماذا تخبئ لنا الحياة لكن علينا ان نعرف أنه با ان الله سيكون معنا وهو يخبئ كل ما هو جميل لنا وان كل حياتنا هي بين يديه ، لذلك لنترك القلق والتفكير السلبي ، فالمؤمن الحقيقي يضع كل إتكاله على خالقه ويسلمه مفاتيح حياته ، ويكون مطمئن ويعيش حياة هانئة لأنهُ متأكد أن الله الذي إتكل عليه سيسنده ويكون عكازه في الحياة .. تصبحون على نور يسوع.

[Mary Naeem]

الله يسكن في القلوب المفروشة بالصدق

والنقاء والمحبة المجانية بلا رياء ،
فكونوا انقياء لتشاهدو الله في كل خطوة من خطوات حياتكم

وعيشو المحبة المسيحية مع الجميع ..

[Mary Naeem]

البابا شنودة الثالث





قيل عن السيد المسيح إنه كان: "لا يخاصم ولا يصيح،
ولا يسمع أحد في الشوارع صوته.
قصبة مرضوضة لا يقصف، وفتيلة مدخنة لا يطفئ"..

هذه الفتيلة المدخنة ربما تهب ريح فتشعلها، فتضئ مرة أخرى..

[Mary Naeem]

البابا شنودة الثالث





السيد المسيح كان حنوه يشمل الروح والجسد معاً.

وهكذا قيل عنه في الإنجيل المقدس إنه: "كان يجول يصنع خيراً"..
كان يشفق على الأرواح الساقطة فيقيمها بالتوبة،
ويشفق على الأجساد المريضة فيشفيها.. "يطوف المدن والقرى:
يكرز ببشارة الملكوت، ويشفى كل مرض وكل ضعف في الشعب".

[Mary Naeem]

البابا شنودة الثالث





السيد المسيح أحضروا إليه مرة امرأة خاطئة قد ضبطت في ذات الفعل، وانتظروا منه أن يحكم برجمها حسبما تقضى الشريعة أما هو فقال لهم: من منكم بلا خطية، فليرمها بأول حجر". و
انصرف المطالبون برجمها لأنهم أيضاً خطاة. واطمأنت المرأة.
فنظر إليها السيد المسيح وقال لها: وأنا أيضاً لا أدينك.. أذهبي بسلام.
ولا تعودي تخطئي أيضاً".. هذا هو الحنو الذي يكسب القلب، ويقوده إلى التوبة.. فليتنا نحنو على الخطاة، لكي نكسبهم إلى الله.

[Mary Naeem]

البابا شنودة الثالث





إن الله يحنو علينا، حتى ونحن في عمق خطايانا.

ومن دلائل حنوه أنه يستر ولا يكشف.